معدل تقييم المستوى: 322
القدير صالح العرجان مثلما كان وقع الفقد يمشي علي عاهة الغياب بآمال العودة, كانت كلماتك كتاج علي هامة الأبجدية بين جنبات المكان.. عوداً حميداً أستاذنا صالح.. وشكراً جزيلاً الضوء رشا عرابي
...حين تصحو الشمس,في غفلة الليل..!!