رَوَض الليل عزفك علي آناتي
حتى أكتملت بين ممرات أناملك أنشودة الطاعة
تغفو علي اكتافك فصول النغم ظامئة
فيعود عهد الانهمار كما كان لا يجيد التوبة
كلما تصبب كانت قطراته الاشرق
بين أوتاد الجنون تذكار سندسي حامل راية التوق
مستبشرا بشهقة المطر
كيما تعامد المدار وعلامة التعجب
تعانق إيقاع أمنيتي
\..