تُغادر اللّحظة لتتأرجح بين الآن وما مضى من زمان
تُعاقر التّخمين لـ هُنيهة كي تحاول لملمة ردّة الفعل
سكونٌ عميق ذلك الـ يكسو تلك الفوضى حولك ...!
ثم ذات فاجئة تنفض الرأس بالهون على هيئة الغير مُصدّق
قد تبتسم
قد تُخفي ما تكاثف تحت الهدب
ثم لا بدّ ستمضي
عن الصدفة أتحدث