منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - أرجوكم ساعدوني ..
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-27-2018, 11:00 PM   #16
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 439710

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله السعيد مشاهدة المشاركة
من رأى أختنا ضوء خافت ..؟
بحثت عنها ولم أجدها ..
لحظة لحظة ..!
لقد وجدتها ..
عذرا منكم لم أعرفها فقد قامت بتغيير صورتها الرمزية ..



كيف تنظرون للتغيير من زاويتكم الشخصية ؟
هل هو خيار أم ضرورة ؟
هل يعكس طبيعة الشخص أم لا علاقة له بذلك ..؟
بمعنى الإنسان المحب للتغيير إنسان حيوي متجدد وعكس ذلك
إنسان روتيني نمطي .. إنسان باذخ و مترف وعكس ذلك زاهد و قنوع ؟
هل يخالط هواجسكم هذا الموضوع وسبق أن ألقيتم عليه الضوء ؟
ماذا عن نظرتكم لعشاق التغيير والراكدين ؟
ماذا عنكم هل تفضلون التغيير الدائم أم الثبات أم السير بتوازن حيث المنطقة البينية ؟
طرحت بعض التساؤلات لإيصال جانب من فكرة الطرح
وإلا فالمساحة مفتوحة للحديث في هذا الجانب كما ترون ..


أخيرا /
مو في بداية الأفلام يجيبون المشهد ثم بعدها يعطيك عنوان الفلم
وأسماء الممثلين إلخ هذا اللي سويته بالضبط هههههههههه
كاني نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لم أفعل شيئاً أكثر من بضع عمليات تجميل ... على سبيل التجديد و الصيانة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
...
التغيير سلوك محمود إذا لم يمس أو يغير من طبيعة الشيء أو يقلل من قيمته ..
بعض التغيير من أجل كسر الروتين ... و بعضه من أجل مسايرة المتغيرات الكونية ..
و بعض التغيير قد يحدث من أجل المكاسب .. ككسب شهرة أو مال أو حتى قلب ..
هي سنة الحياة و من الصعب علينا أن نمشي على وتيرة ثابتة ..
التغيير في مظاهر الحياة تنعش العلاقات المختلفة ..
أما التغير الداخلي ... إذا كان إيجابي فهو ينعكس على روح الأشياء ..
التغيير المتكرر ربما يقصد به البعض رسائل خفية ... موجهة ..
أما عن تغيير رمزيتي جاء مواكباً لحديثي في المدونة عن رواية قرأتها و تلك صورة إحدى شخوص القصة و اسمها ( هيباتيا )
تغيير نتاج لحظة نبش ذكريات مضت .. لا أكثر
العنوان خطير أستاذ عبدالله ... خبص الأوادم الطيبين و الأشرار ...

 

ضوء خافت غير متصل