كل يوم ... أحبها بشكل مختلف
و كلما ازدادت ضعفاً ... نضج حبها في صدري
لأعيد تشكيل فهمي لقسوتها .. بأنها الحنوّ الذي جعلني أقوى مما توقعَت أمي ..
لأحملها غيمة فوق وجعي ... و سقفاً يظلل غربتي ...
إبراهيم ..
أحبكِ تكفي ... لأم لا تطمع بالمزيد ..
أجد النص فخماً .. تراقصت حوله المشاعر