لا ألوم أحدا في حب عبدالله السعيد فهو من جعلني أتبعه بحبي له ولولاه لكن معلقا هناك في الشعر الشعبي
الاخت ايمان والاخت رشا
أنتن أيضا عطاء لا يخشى الفقر
الله يحفظ أبعاد واهلها
هذا القالب العجيب الذي ذكرني بزمن الطيب
(أهل أول )
جو رائع وجميل أعاد لي ذكريات كثيره في شهرين
وليس فقط بمجرد استعادة ذكريات
بل هذا المكان كل عضو فيه يحمل بصدره ضخامة من الابداع ضخامه من الفكر وفخامه في الأدب والتعامل
هذا المكان له وزن كبير في هذه الشبكة الإكترونية
فلا ينظر أحد لعبدالله فقط أنه ابتسامة تنشر في المكان فلولا تواضع عبدالله لوجدتموه أخذ جانب البرستيج والنظر من اعلى لمكانة قلمه
الذي أراه بالفعل موسوعه علمية وفكر راقي وقلم مضيء
عبدالله المبتسم
قد أيكون الآن كاتب وناقد اجتماعي وساخر يحمل هموم المجتمع
وهو بتواضعه ترى جمال لا يضاهى لست بدرا يا عبدالله بل شمس أعطت ضوئها حتى للقمر
هذا ما لفت انتباهي