مابين إنهاكٍ ورغبةٍ في رد تُكتب ألف خيبةٍ وذكرى موجعةٍ لتكون الكلمات كوشم يملى السطور أو كزفرةٍ مندلقةٍ تجرف السطر أحرفاً من آه وألم .
في الغالب تعقب الأحلام الوردية آلالام لا تطاق ولا تنسى تجترها الذاكرة مع كل خيبة وشعور بالوحدة والحزن .
أهلاً بكِ في موطنك وأهلاً بمدادكِ البهي والجميل ولكِ كل الود والتقدير .