الضفيرة هي كل ما بقي من حيلة فهد وذكريات فهد
هي الوحيدة التي تعقد قلبه بقلب هند ,
فهد الذي أصبح ينوع اللبن لأطفاله بعد أن
نال الكانسر من ثدي زوجته هند ثم نال منها مؤخرا ,,
فهد لم يبك على هند ولم يصرح بأي حديث منذ وفاتها إيمانا منه
أن الحزن عندما يخرج من صاحبه فلن يعد له بل يضيع بين الناس .