.
.
.

"يوسف"
ثم
"يوسف"
ثم
"يوسف"..!
لا ضياء للبدر بحضرة شمسه
ولا روحانية لـ "لندن" أمام سكينة "المدينة"
أتمنى أن يأخذنا الطريق بعيداً
إلى أبعد من أبعاد وأبعد مما قرأنا وعرفنا
إلى هناك إلى حيث أحاسيس لم تولد بعد
أمد يدي مصافحاً
بالله مسميّاً
من غموض
بحرك متوجسّاً

