العالقون
بمنتصف الطريق ...لا يعلمون
يأتون
كالضوء المباغت لحظات العناق
الزاهدون
يتلون أوراد المحبة في الصباح
وفي المساء
ويعشقون ... لكنهم
لا يأبهون
العاشقون المدنفون
هم وحدهم يتعذبون
هم أنبياء الحب
هم وحدهم من يشعرون !
صوفية اللحظات إما أقبلي
أو غادري العتبات
وهمًا زائفًا.