كم كنت متأخرا على هذه الحلة الطيبة الطيب ذكرها وذكر من ذكر بها ، سأختصر حديثي بالشكر الجزيل للاستاذ الأصيل محمد البلوي إذ شكره هو تقدير عرفان لتواضع نبله وعتيق أصالته ، وحينما يأتي الحديث عن المفاضلة رشا تتذكر كم من ربيع يمر كل ما مر طيفها كالصفاء الروحي الذي يحقق مبدأ أن الدنيا بها لازالت بخير ، وان حقيقة الانسان السهل تنبع من فطرته وسعة قلبه، شكرا لتواضعك وطيبة قلبك وعميق وفائك ولكل جميل كنته اخيتي الطيبة رشا ، الله اسأل لك تمام العافية ووافر صحة بها تفرحين ... امين