معدل تقييم المستوى: 8875
و جفت من تحته الآبار قلب لم يسقى بأنهار المودة و الإنسانية و التقوى .
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)