معدل تقييم المستوى: 19
شمس هذا الصباح يغض طرف الحياء لاشتهي حضورك وانا استعيد لحظات لقاء يتراقص على جسد الايام يهتز طربا وتفاصيل هذا النبض الثائر فينا لا يستكين