لله أنت
لكل بيتٍ دلالة
ولكل شكرٍ مغزى رصفته من درّ الكَلِم !
ﻛﻨﻘﻊ ﻋﺮﻙ ٍ ﻣﻊ ﺍﻷﻋﺪﺍﺀ ِ ﺃﺣﺴﺒﻪ ُ
ﻋﺮﻙَ ﺍﻟﻐﻴﻮﻡ ِ ﺑﺠﻮّ ٍ ﺑﺎﺭﺩ ٍ ﻣَﻄِﺮ ِ
الصور مدهشة
وأخالك بها تفرّدت
وهنا ، كان السحر بأن ما قُدّر سيكون
ﺃﻧّﻰ ﺗﻮﺟﻬﺖُ ﺃﻟﻘﺎﻫﺎ ﻓﺄﺣﺴﺒُﻬﺎ
ﻣﺤﺘﻮﻡَ ﺃﻣﺮﻱ ﻭ ﻋﻘﺒﻰ ﺍﻟﺪﻫﺮِ ﻭ ﺍﻟﻘﺪﺭ ِ
أبدعت وأنصفت انصاتنا
لك التّحايا من وريد الآن بيلسان