وهذا الوهم الفكري من جر أمتنا إلى مزيد من التخبط والفوضى
يظنون أنهم يحسنون صنعا لتحفيز الأجيال
فاختارت الأجيال أسوأ الطرق وما زلنا ندفع ثمن تلك الإختيارات
ما ولادة داعش وغيرها ، إلا نتيجة لوهم صنعوه أرادوا تحقيقه
وما عرفوا أن التحقيق لا يكون إلا بالعمل الدؤوب والتشمير عن السواعد
كل الشكر والتقدير لمقالتك
دمت بخير وعافية