اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
لله درُّ الشعور حين يَجدلُ في مقلةِ القصيدِ
كوناً من الرّهافة
وُجهة القصيد نبض
والوِشايةُ العُظمى ميثاقٌ لا يفقه إلّاهم درب
أيّها السامق
لك التّحايا عاطراتٍ بالورد
|
رشا عرابي
باسقة الشعور تساقط من الكلمات رطباً جنيا
وماذا عسانا ان نقول لنوفي حروفك حقها من الحسن
وأنتِ يوسفية حرف
طبتي و كفى