معدل تقييم المستوى: 8875
ليس عبثا ، صلوات الطفولة منذ أقصى وريقات الروح..! حتما هناك طفل بريء يسكن القلب أو كان يوما، يستجدي البقاء و النمو ضد الظلام.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)