روابي .. !
 

.

.

.

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]أول الصفحه بياضٍ يتشح منكب كتابي = أبلجت ماكنه الا وجه يوحي بالطفوله

مزقت بيدين جاهل ينتظر اصلاً غيابي = أتلفت ولا استفزت كل تقاليد الرجوله

كنها تضحك بنابٍ للغدر ماهو بنابي = بعد ماهذا المغفل حس في طعم البطوله

أسوه ولا هي بسيه لو تغدت في عرابي = قبل يتعشى وينسى من تعشاها بسهوله

ثرثري ياقطرة الما حدثيني عن روابي = فضفضي لا فض فوكِ بالخجل مع الخجوله

ماحسبت حساب صمتك والخساره في حسابي = لا وربي والجمل ماليشه كثرة حموله

بشحذ الهمه وناوي خلفها اتعب ركابي = واشعلك يالطلمسيس بقد ماكفي ينوله

اضوي العشرين شمعه عمرها واصك بابي = والفراشه عند بابي تحتفل لا حل حوله

لجلها تكرم مدينه والسفيه اللي حكابي = فارعه في كل شي وكل شيٍ مايطوله

أتصورها تصادم سالب الغيمه بايجابي = والحقيقه هي كذلك مثلما المزن وهطوله

بمُنتهى المشهد أدون مُنتهى غاية اعجابي = بالهنوف اللي تمر الباب في خطوه عجوله

بكذا قولو لفاعل فعلته باول كتابي = لا يكررها وبدري تحسم لشرواه جوله[/POEM]

يا صباح الأزهار يا صباع الأشعار

اهديتنا الروعة يالحبيب هنا


لك الود والورد

على هذا الصبح / الشعر الرائع

صلفيق الشمري

وقصيدة كأنها الروابي الخضراء
شكرا لك

أهلا بهكذا شعر أخي \صلفيق
وأبيات معضمها جميلة وأكثر
وصورٌ مستحدثة بإبداع
تحيّاتي لك

مـحـمـد الـسـالـم

سرنـي تـواجـدك

الـمـشـع

ولـكـ الـشكر

طلال محمد

شكراً لك على هذا الإطراء

وهذه الزيارة الكريمة

تقبل التحايا والود