![]() |
[ حُرُوْفٌ هِجَائِيّةٌ ]
: ا ب ت ث لا لا .. ليس هكذا .. ، بل : |
[ 1 ]
: لـ [ نوني نسوة ] : كانتا هنا والـ [ هنا ] ليستْ سجناً يُعاقَب الهارب منه و يُذمّ بل هيَ رحابة الحريّة و حريّة الرحابة فيما أُخْتِير و لمَن اختار . ولكن : أنْ تخسرَ نفسك وصدقك - على الأكثر - أمامك فهنا يجب عليّ تنبيهك لأمر : كرمُ الدعوة لا يُضاهيه إلا كرم قبولها وفي قبولك لها قيدٌ تقيّد به نفسك لأنْ ليس بعد القبول رفضٌ ما وعند فعلتك هذه تقترب من القول المأثور : " العائد في هبتهِ كـ الكلب " ... لأنّ الهبة دائماً زائدةٌ عن الحاجة وفي منحك لها ما يُثبتُ ذلك وإنْ قلتَ غير ذلك فلماذا وهبتها - أصلاً - . ! ستقول استعدتها لخطأ ارتكبه مَن وهبتها له __ لك ذلك ... ماليس لك هو أنْ تستعيد هِبتُك التي وهبتنيها بكذبٍ وتزييفٍ وتدليس و وصوليّةٍ مقيتةٍ مع يقيني - بعد يقينك - بعدم تجاوزي الشكر على تلك الهبة ! يا ... ... كامل العقل و نقيّ القلب لا يأخذُ خطأ الفرد على الجماعة إلاّ إنْ أصبح هذا الخطأ حجّتة - المضحكة - لعمل ما سبقتْ نيّته عمله . تأكّدنَ من : أنّ هذه المتصفحات والمنتديات ماهي [ زيادة ] لا يجب أنْ تكون الأصل وجريمتها الأشنع عندما تسيطرَ على مصداقيتنا فنتلوّن كما تتلوّن متصفحاتها و واجهاتها . |
: ( يَحْسَبُوْنَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ) لـ [ مَن يحسبون ] : [ لا تظنّوا بالذمّ - فيما أكتب - مِن وِجْهةٍ إليكم .. لأنّني أملك من الجرأة ما يجعلني قادراً على التصريح بأسمائكم - متى استحققتم الذمّ - ] |
: هناك من لا يُرضيهِ أنْ تكون ذا مروءةٍ و سموّ عندما يُحاول إنزالك إلى [ وَحْلِهِ ] !! و أنت قبل ذلك كنتَ كريماً معه حتّى صرتَ الأكرم من بعده ، الأكرم بمروءةٍ منعتك من مجرد الحديث عنه لا الحديث عن [ فضائحه ] . فعلتُك التي أغاضته هي ارتفاعك عنه بالمروءة والسموّ لذلك - ربما - ينعتك مرةً [ بالصبيّ ] لأنّه لم يرَ أكبر من ذلك النعت في وَحْلِه ! |
: [ شَرْهَات بـ شرهة واحدة ] 1 - عيب .. عيب ترسلّي اللعنة .. على لسان الغريب ! 2 - أفا .. قل غيرها ماهو أنا اللي ياصله شكّك ـــــــــــــ وانا الأبعد من الأبعد عن الأقرب من التشكيك لأنّ [ الدم ] عمره ما يصير [ الما ] و يتفكّك ـــــــــــــ و لأنّ السالفه [ أدنى ] من اللي داخلي يعنيك 3 - أسما آيات التقدير ــــــــــــ أتلوها و الحب اصغاء ما اربط قدرك بالتشبير ــــــــــــ ماقيس حضورك بالهاء وانت تقارني بالغير ــــــــــــ و تربط قدري بالأشياء 4 - عيبك تفسّر كلّ شيٍ بـ كيفك ــــــــــــ مع انّي الأبعد عن ايذاء حضرتك لا تخلي التقدير في ظل سيفك ــــــــــــ و انا الذي كنت آتفيأ بـ شجرتك اقلّها انّك تذكر بيوم ضيفك ــــــــــــ .. يومه يقبّل عينك لطُهر عبرتك 5 - ............................ ـــــــــ ............................ ........................... ـــــــــ ............................ 6 - لا أزال .. و ما تزال أنا و انت : انت و أنا و الوضع [ عال ] . : : |
: [ عَن الأغْبيَاءِ المُتَذَاكِيْن ] : مِن حِوار : [ سُئلَ : - لِمَن تَسمع ؟ أجَابَ : - " لـ فيروز و شعبان عبدالرحيم " ] حسناً .. - احْذروا مثل هذه الإجابة أنْ تُمرّر عليكم - ، فهي مُحاولةٌ - نَتِنةٌ - لِـ إعلاء السّاقط أو إسقاط العالي ، و في كلا الحالتين حيْلةٌ تُحيل إلى ذَمّ الإجابة و المُجيب . : [ بَلاغَة وَ نَقْد ] أنَا المُشَبَّه فيه و انْتَ المُشَبَّه ــــــــــــ أنَا مَنار الفِكر و انْت اسْتِـ ـعَاره وَجه الشّبه مِن بيْننا مَا يَشبّه ــــــــــــ مَهْما تِقَلدْنيْ بِـ [ رَسْمَ الْعِباره ]! |
الساعة الآن 02:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.