![]() |
الجهاز العصبي المركزي!
[POEM="font="Andalus,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]يمه.. وان ان كان فيني نور..لانك ملك=قومي بشايبك وحدك واعجني واخبزي
صلي بماتحفظيه من السور مااجملك=لافاضت عيون من عينك وحلقك حزي اذا رفعتي يدينك..كل موذي هلك=واذا ركعتي حيا في خالقه يعتزي باللي ارتضى دورة الدنيا وادار الفلك=خلا التناحر جنوبي والنفوذ عنزي لاعاد تدعين لي عمر مديد اسألك=بالرحمه ادعي ومن تدعين له مارزي يمه وانا اخواني يقولون وش بهذلك=خوووفي على من اذا ماغبت تتعنزي تستحلفين استشاري المخ..ويحايلك=وانتي تشوفين بعيون اخوتي موجزي من قال لك واحزنك! بالللله من قال لك=وش عرفك في جهاز اعصابي المركزي![/POEM] |
ماأغلى الأم
الله ياربي يخلي كل أم على هالدنيا وهي نبع وبحر الحب الذي نتعلم منه وهي الحياة والنبض والهواء التي نعيش عليه وصح لسانك أختكـ/ شووق |
محمد عيضه
سأكون هنا كثيرا .. لكن بصمت .. فحين تكون الأم حاضرة بين الكلمات لا يسعنا سوى الانصات بأرواحنا .. ما أعظم تلك الروح .. احترامي لقلم يتلو تراتيل حب بحبره .. لقلبك وقلبها حقول ياسمين |
: محمّد عيضة ،، يُخَاطِب أُمّه لذلك صوته سيصل لكُل الـْ...أُمّة ، نص بَلَغَ من الطُّهْر أنّ المَطر.. يغتسل به .. والغَيْم / يُرَاوِد قوافيه وَ منافِيه .. _ كُلّ الشُّكر يامحمّد ومنتهى الاعجاب _ |
محمد عيضة ولأنّك جميل وتحبّ الصدق اسمح لي احبّ جنونك أحيانا واحيانا بالذات هنا جنونك تمرّدك على المألوف من الشعر جعلك تكتب شيئا لامألوف لكن بـ جمال لأنّك لم تخرج من قيد الشاعريّة على حساب فكرة ما بل سكبت الفكرة بقالب الشعر وليس العكس لـ هذا هنا أجدك جميلا واكثر كلّ التحايا لك ولـ روحك |
محمد عيضه
أمك ثم أمك ثم أمك دوماً ما تكتب الجمال وها أنت اليوم تسطر لنا إحساساً بـ أم ياااه يا محمد جميل وجميل جداً هذا الحب الذي صافحنا أعلاه صح نبضك يا أخوي |
محمّد عيضة - لا أجد ما أكتبُه قبلَ أو بعدَ اسِمك من ألقاب - وكأنُهُ كُتِب على أمهاتِنا أن يَشَقَينَّ بِنا صِغَاراً وكِبَاراً ...! كُنتَ ترسمُ خوفهن علينا, كُنتَ تكَتُبُ شَعورنا, كُنتَ تتنقلُ بـِنا مابينَ أفكارهن ومشاعِرهن, كنتَ تُشير وتلمِّح لـِ أمراضِنا / لـِ أفكارِنا / لـِ مصايبِنا ؛ التي أتعبتهن قبل أن تُتعِبنا...! لقد أخذتَنا إلىَ هُناكَ حيثُ نُقيمُ في قُلُوبِهن الطَاهِرَاتِ ... لله أنت ما أجملك , وما ألجمني أبيتُ أنْ أخرج كعادتِي بـِدونِ رد , حواليّ سَاعَتين - وهيَ قليل- وأنا أقرأُ النصَ بعدَ كلِ جُملةٍ أكتبُها وأحاولُ كِتَابةَ ردٍ يَليق - ولن آتي بِهِ - ...! لله أنت ما أجملك , وما ألجمني أربكتني, أبكيتني, أغرقتني, أنقذتني مُحمّد لله درّك و لاشكرَ على شعرٍ هُنا فقط قُبلاتٌ لا تنتهي على روؤسِ وأرجلِ أمهاتنا ... ومحبّة لاتنتهي لِقلبك |
محمد حفظ الله لك أمك |
الساعة الآن 02:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.