![]() |
عَزف..!
عَزف..
على أوتارِ الوَجع.. بِـ دون مُبالاه..كالعاده.. // عيونٌ بريئه..كَذاك القَلب.. لا..تُدرك..أهي سائره أمْ مُـسَيَره.. فلتَرضى النفوس..الطَيبه.. وليَشمت الشامِتون..! \\ سكووون.. والجميعُ حاضِرون.. مرورٌ مُسرِع..من بين الزِقاقِ فلا توقِظوا النائمون.. // يرون و لا يرون وكأني أقرأ الغد.. واليوم.. وما يقولون..! تماماً .. كما هم..ما زالوا ينزلقون..! \\ للألم.. منذ مسيرٍ..تتقدم الخُطى.. والحواس معها.. تسيرُ دون قَلبٍ وعيون |
"رائعتي" الحرف العنيد .. لا زال الستار مسدل على مسرحية اللاواعج المتغصبه لأحلام البراءه .. ويراعك الأنثوي جاء ليسكب حبره اليعقوبي خوفاً .. مؤلمة تلك المشاعر المتدارجة هذه الأيام .. شكراً لمدادك وأهلاً بك في هذا الصرح الكريم بأهله .. جل التحايا لشخصك الكريم .. دمتِ بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
: غَيْمَةُ عَزفٍ شَهيّة ، وَترنيمةُ نزفٍ بَهيّة ، _ كُلّ الشُّكر _ |
إطلالَة الشُمُوس / الحرف العنيد .. تحايا السَّلامِ مِنَّا لنْ تفي العَزْفَ أجْراً ! هَدْهدَة لمْ تَمْتَدْ كي لا يشْتَدَّ ما بِها من وَجَعْ .. مساؤنا بِكِ ترنيمةُ أحلام .. |
الحرف العنيد ــــــــــــــــ * * * أهلاً بعودتك الماطرة . " عيونٌ بريئه..كَذاك القَلب.. لا..تُدرك..أهي سائره أمْ مُـسَيَره.. فلتَرضى النفوس..الطَيبه.. وليَشمت الشامِتون..! " فَتْحٌ للموارب من القلوب و حملُ الكفّتان بدقّة الحبّ و رقّته اتجاهاً لما أُضْمِرَ منها / فيها . لغةُ الماء تنسكبُ هنا فكوني هنا بلا جَدْبٍ . |
اقتباس:
زهرة زهير تَخَيَلتُ كيف تكون إبتسامة الجُرح فرأيت قمة الالم لروحكِ باقاتِ من وردٍ ووِد |
اقتباس:
خالد صالح الحربي لِحرفُكَـ نقاءٌ لا يُضاهى باقاتُ شُكر بحجم روعتك |
اقتباس:
أعشَقُ قراءة حرفك العجيب للتَمَيُز معكِ حكايات دُمت قِمة باقاتٌ من وِد لقلبك |
الساعة الآن 04:38 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.