![]() |
اربـــــــع دقايق !!!!
. . راحت وقالتلى انتظر !! ومن يومها عقارب الساعه تقول ماعاد تعنيك الفصول لاتناظر مابقى من آثار رجلك عــــ التراب ولاتثير الاسئله وانت ماتملك جواب ولاترضى بانصاف الحلول !!! !! . . كان بالشارع ورق .... متناثر واصفر وكان الظلام اكثر ظلام من الظلام ماكان بالشارع كلام كانت احلامى تنادى ... لاتقلب الدفتر باكر الصفحات تكثر باكر تصير اكبر . . المراحل ماتنادى غير .... ساحل فيه طفله البست لعيونك اخظر والفرح يعلن وصوله وافتراضى فى دخوله كان واحد بآخر العشرين من عمره يسافر يدور احساس الطفوله . . المواعيد الطريه تربكه ... تستربكه تذكره فى ارتباكه وهو يحفظ كل حروفه الابجديه كان باحساسه شعور واحلام ورديه وكان بلسانه رساله . لحظه . ماامهلتنى / وهملت كل المعانى وارحلت كانت وراحت وقالتلى انتظر ومن يومها . . . . . سامى الانصارى |
: وقفة للقِرَاءة / بـِ... صَمْت . وَ لِي عَودَةٌ تَلِيق بهذا الـ....عيد . |
سامي ..
وجدت هنا لغة بسيطة وجمال أخّااااااذ .. سلم لي عليك ... |
سامي الانصاري أنت قادر على أغرائنا بالدخول وفتح نوافذنا .. للنور ولم أعهد النور يسفر في تمام 37: 12 صباحاً . . بالمناسبة لا أدري لما تذكرت هنا فائق عبدالجليل أترى هي تلك التفاصيل الصغيرة التي كانت تطاول الحرف لتُقبل الديم أو هي رائحة البحر وزرقة الحنين * * هذه الليله أكتفيت " بأربع دقايق " شكراً لك |
انتفاضتُكَ هنا مُزلْزِلَه ! أسْمَعَتْ شموعُكَ من بِالأجْداثْ.. رويْدَكَ ..عليكْ ! و علينا؟! وهل نَمْلكُ بعد فيضِ السلامْ سوى أن نُقَبِّلَ سنابِل الشَوْقِ حينما جادتْ بها حمائِمُ الطُهْر طُولاً بِعَرْضْ؟! حكيمٌٌ كما قُلتُ لهم مِراراً! الراعِد غَمَام شَوْق/ سامي الأنصاري.. أدامَكَ الله زكيَّاً كـ هُنا .. وأعْطَر.. وأربع دقائق ..و كلَّ العُمْر و انتَا طَيِّبْ.. |
أربع دقايق يا سامي ويريتهم كانوا أكثر كلامك يصل إلى القلب بلا إستئذان .. لحظه وقفى !! ____ امانه ماولهتى للحراره فى سلامى ؟ ماولهتى للسخافات الكثيره ... فى كلامى ماولهتى لجروحى لحظه وقفى عندى كلمه وبعدها ان بغيتى تروحين .... روحى اللهــ يا سامي اللهــ شكرًا من القلب على هذه العذوبه لك ولقلبك |
سلاااااااااااااااااااامز سامي الأنصاري كتبت الشعر بحرا غرقنا فيه .. وعزفت الحروف لحنا دراميا بكينا معه طويلا .. و لا زلت لا أعلم أيني فهل أنا واقف على عتبات نص موجع ؟؟ أم انتشلتني لأقف على ...... و كأنك تقول لنا هنا : لا يكفي أن تكونوا مبدعين بل عليكم أيضا أن تكونوا ممتعين .. غسان الحكيم |
:
مُنسَابٌ هذا النّصْ كَالمَاء.. ياسامي ، الفرق بينهُ وبين المَاء.. / أنّ نزفك وَ عزفك ذا لون وَ طعم وَ رائحة / والماء ليس كذلك ! أعجتني التفاصيل الصغير / والروح الممنوحة للنّص . _ شُكراً وَ شعراً لك _ |
الساعة الآن 11:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.