![]() |
العرّاب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. اقبلوا هذا النص عسى ان يلقى استحسانكم : * _____ * سيّدي والشعر " طرق" من العجب _ كنت انا المجنون " وسط " العاقلين سيّدي والشمس في عز الغضب _ مانشدت الظل لو يقدر .. يبين كنت أدوّر عن يدي - بين القصب ! _ في حقول الورد - بـ ارض الياسمين ! كنت أدوّر في الحكي .. عذق الرطب _ كود ينبت للشّعر ، وجه ويدين كنت أدوّر عن شفاهي والهدب ! _ في عيون السْحب في دعوة حزين ؟! شفتني : كالغصن مامَل .. وتعب _ فوق جذعي ناس تركض بالسنين كن صمتي ورده .. اسقيها ذهب _ حولها الأصوات من شكّ ويقين ! كم كلام يموت ، باقي ماانكتب _ واندفن في فم رجالٍ .. رزين سيّدي لو ما على الدنيا .. عتب ! _ ماتشوف اطفال صدري لاجئين كم قصيده " شامخة أصل ونسب" _ مو قدرها ، تسكن ارض " الغافلين " كم قصايد فاقت الدنيا ، طرب ! _ واصلها طعنة " من ايدي " الاقربين ! |
: سيّدي لو ما على الدنيا .. عتب _ ماتشوف اطفال صدري لاجئين ! هذا البيت وعدّة أبيات أُخر ؛ جعلتني أتوقف وأقرأ وأُصفّق ؛ إضافةً إلى انسيابية النص بالمُجمل . جميلٌ أن تخرُج من قالب التفعيلة ياسعيد.. لتفعل ما فعلت . 🌹 |
. . وإني مع حبيبنا ابو وطن : ) سعدت جدا بقراءة هذا النص مع الاعجاب والاستحسان الذي طلبته واكثر . واكثر ما أسعدني ( النبرة ) التي يعشقها كل عربي لمعرفته بمنبعها : ) وصدقا قرأتها بأكثر من لهجة وما ذاك الا عشقا بأصلها .. دمت بكل خير وطابت كل ايامك .. . . |
الله الله ابدعت وامتعت ياسعيد
اول نص عامودي اقرأه من انتاجك وأعتقد هذا قصور مني لافض فوووووك |
: : في العامودي يأتي سعيد بكل طاقة الشعر ، فيفجر اللغة في المعنى وله كل السُلطة على شظاياه. شكراً كـ أنتَ. |
ماهذه الإنسيابية وما هذا الجمال هنا المعنى الحقيقي لإستنشاق الشعر جئت بشعر فارق ومختلف ياسعيد / \ كنت أدوّر عن شفاهي والهدب ! _ في عيون السْحب في دعوة حزين ؟! شفتني : كالغصن مامَل .. وتعب _ فوق جذعي ناس تركض بالسنين يا الله ياسعيد |
اقتباس:
تعلم جيداً أنني أفرح كثيراً بالنص الذي تشيد به يابو وطن وهذا حتماً من كرمك ، ولأنك لاتجامل في ذائقتك حتى صديقك ممتن لك وللسنين الطويلة التي جمعتني بك وللشعر الذي أكسبني أخاً عزيزاً :34: |
(سعيد كسر عصا موسى ...)
أينَ أنتَ يارجل ...
قبل خمس عشرة سنة ... عندما .. كان مذيع الأخبار ... يقدم النشرة ... شعراً .. : سعيــد .. هــذه القصيدة .... غيــر في كلِ شيء .... أقتبس ماذا وأتركُ ... ماذا ..؟ سعــيد نــزار قبّاني يكتبُ التفعيلة مثلك وعندما ... كتبَ العمودي تفرعن ... مثلك ......تماماً سيدي : لايهمُّ المسميات .. أكتب كما تشاء ... وانزف بأبعاد ماتُحب .. واترك المسميات ... فغيرك جدير بها .. : ؛ ولكــن ... ياموسى إذا جُنَّ قومك ..... فلن ينفعك عقلك ...ولكن ينفعك شعرك قصيدة .. استثنائية .... أتحدى من قرأها لايظل يدندن ... في رأسه عزفها ... : [color="red"]الموســى[/color] ... القصيدة .... بها كل شيء الا الخلل ... والبيت الذي ( كتبه خالد ) :قصيدة بحد ذاته سيدي لو ماعلى الدنيا عتب ماتشوف أطفال صدري لاجئين : إن الأطفال يتشرّفون بأن يكونوا لاجئين ... في صدر شاعر بالنهاية .. سيجعلهم يغنّون ... : موسى : شــاعر ... أكبر من كبير منجّم ... صادق وســاحر ... يقين وقاتل ... غير مأجور .. وكاتب ... يجعلك ... تطوف حول نفسك .... : تنويه ... للجميع من فضلكم لا أحد يكتب ( صح لسانك ...) أشكرك ياصديقي .. جداً ... |
الساعة الآن 03:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.