|
بِالْمُفْتَشَلْ
بِالْمُفْتَشَلْ فِيْ اَلْمَشْهَدِ اَلْمُهِمّ مِنْ مَسْرَحِيَّةِ "حِكَايَةِ حُبٍّ صُوْفِيَّة" اَلَّتِيْ لَمْ يَكْتُبْهَا، عبدالرّحمن منيف!! لَمْ يَكُنْ اَلَزَّوْجَ مُتَقَمِّصَاً شَخْصِيَّةَ اَلْلِّصُّ اَلْمُخَادِعُ، اَلِّذِيْ لاَ لَهٌ أَصْلٌ أَوْ حَتَّى فَرْعْ.حِيْنَ قَرَعَ اَلزَّوْجَ صَدْرَ زَوْجَتِهِ اَلْحَرِيْرِيّ وَ "دَخَلَ عَلَيْهَا" مِنْ "بَابِ غُرْفَتِهَا اَلْخَلْفِيّ" كَوْنَهُ يُوْقِنُ أَنَّهَا لَمْ تَكُنْ لِتَفْتَحَ لَهُ عَيْنَ فَرْحِهَا إِلاَّ لِأَنَّهُ هُوَ وَهِيَ الأَحَقُّ بِقُبْلاَتِ سِنِيّ اَلْدِّفْءِ اَلْمُقْبِلَةِ عَلَيْهَا وَهُمَا يَسْكُنَانِهُمَا للأَبَدِ. |
إختصرت الجمال بجمال وجعلت من اللغة متنفس لك / لنا علي أبو طالب المرور بمتصفحك مكلف ويحتاج للكثير من الإستعداد . دمتِ بخير ياوارف |
وَلإنه هُو : مُبتكر الغِيم , كَثيفُ الربيع تَنحتـــ عَن مَلكُوتِها وتجذرتــ بِـــ..بُؤرة حِسه إعتَكفتـــ بِزنْزانِة صَدرهـ وَاٌحِيلَتــــْ لــ..فِضَاءْ عَلِي / ليس كِمثل رُوحك شَيء http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
اقتباس:
رَبِيْعُكَ سَلْطَنَ مَزِاجَ نَصِّيَ اَلصَّغِيْر إِلاَّ مِنْ شَاهِقِ لُغَتكَ اَلأَجْمَلْ.. لاَ رَيْبَ فِيْمَا إِئْتَلَقْ مُنْذُ فَرْحِ اَلرَّيّْ أَوُّلُ اَلْعِطْرِ حَتَّى حَظَّئِذٍ! أُتَابِعُكَ بِاِعْجَابٍ وَمُتْعَةْ. عِشْ بَخِيْرٍ وَدَمْتَ الأَوْرَفْ. |
اقتباس:
أَنْتِ تُمَثِّلِيْنَ اَلأَشْيَاَءَ اَلْمُتَشَعِّبَة بِـ(شَخْصَنَةٍ) مُدْهِشَةٍ لَمْ يَسْبِقَ لِيْ أَنْ شَاهَدْتُ رُوْحَاً كَمَا (تُوَحِّدِيْنَهُنَّ) فِيْ مَا تَشََبَّعَ مِنَ مُجْمَلِ اَلأَحْرُفْ بِمَا لَيْسَ يُوْصَفْ! كُوْنِيْ عِطْرَجَنَّةِ اَلْكَوْنَ لاَ تُفَرْدَسُ إلاَّ أُفُقَاً هَاكِ عُذْرِيْ يَتَقَدَّمُهُ كُلِّ جَمَيْلٍ لَنْ يَكُوْنَ مِنْكِ أَجْمَلْ. |
لَيتَهُ دَخَلَ مَعَ النّافِذَهْ بـِـ... نَافِذَهْ ! [ شُكرا ً لِمَنْ أسْماك َ عَلي ، فَقَدْ صَدقْ ] تركي الحربي |
بِالْمُفْتَشَلْ : الأبواب الـــ .. مُقفَلةٌ .. تُشرع لأرْبابِها الأبْوابْ الــ .. خَلفِية .. نَوافِذ تُشَرع بلا شَرع |
اقتباس:
صَبَاحُكِ نَـ/وَ ـرْدٌ، تَحِيَّةٌ صَبَاحِيَّةٌ بِمَعْنَاهَا اَلسَّارّ، يَا جَنَّةً تَحْتَ سَمَاءٍ تَرْوِيْكِ حَرْفَاً/عِطْرَمَاء. هُوَ طَقْسٌ نَبْعِيٌّ شِعْرِيٌّ يُخْتَصَرُ،أَحْيَانَاً، فِيْ (عينينا هني أسامينا) تَطْبِيْقَاً لِلْمَعِيْشَةِ "الْعَلَوْزِيَّة" كَجِسْرِ تَوَاصُلٍ بَيْنَ مَاءِ اَلْعُلوِّ وَالتُّرْبَةُ اَلْمُحِبَّة لِوَقْعِ لَحْنَهَا.. وَدَوْمَاً يَتِمُّ -مُخْتَلِفَاً- كَأنْ تُحِبِّيْنَ (أسامينا) وَيُعَادُ تَأْرِيْخَاً جَدِيْدَاً مِن كِتَابِ زَهْرِةٍ تَمَدَّدَتْ فَوْقَ شِعْرِ عَيْنَيْهَا حِيْنَ قِطَافْ. يَنَابِيْعُكِ صَبَاحِيَّة عَنْ عِلٍ. |
| الساعة الآن 08:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.