|
آخر محاولات الشمع
لقيت الشاعر اللي غرّبوه الناس
فقير فذمته كذبة و حلم أعمى وحيد أن طاحت الظلما و حس بْياس أخذ شمعة يهش بْها على الظلما ومن فرط التعب لا من سقيته كاس أحس أن الظما يشرب و هو يظما زهابه للشتا كسرة حطب و أنفاس و بعض وجيه من غابوا و بعض اسما تُمر الذكريات اللي بدون احساس مثل جُرّة تركها الطير فوق الما عيونه " كل ما رفّ بهدبها نْعاس يطير " إن مرّ صيّاد الكرى و ادمى عسى حظه مثل حظه من الهوجاس كأن البال لسهام القلق مرمى يقول أنه بكى بس العيون يْباس منازل دمع مهجورة بعد سلمى تركت المُرهف اللي جرّحوه الناس معه جرحٍ مثل قلبه و حلم أعمى |
: سبق وأن أبديت رأيي بهذا النص في أوّل سماع. رغم أن لدي تحفّظ على إبداء الرأي بالنصوص مباشرةً. لأن الحكم الفيصل بالنسبة لي هو إعادة الشعر إلى موطنه الأصلي والحقيقي " الورقة " وهاهو يعود إلى موطنه.. مجرّدًا من كُلّ شيء إلا الشعر . فشُكرًا للشعر .. وله وعليه . 🌹 |
- أهلاً عبدالرحمن - صباحك شعر وعطر - لاشّك أنك شاعر جميل ولايأتي منك إلا كل جميل شكراً لك :34: |
جميل هذا الشعر يا عبد الرحمن
|
رغم شجنها
كانت مترفة الشعر والصور المبتكرة في تجسيد عمق الاحساس ابدعت وامتعت دمت غدقا شاعرنا الالق عبدالرحمن الرزيني مودتي والياسمين \..:icon20: |
: : هذا الشمع مليء بالاتقاد ، وهذا النص مليء بالشعر ، لأن عبدالرحمن لايأتي إلا محمّلاً به ، فشكراً تليق بحضورك. |
عبد الرحمن الرزيني عسى حظه مثل حظه من الهوجاس كأن البال لسهام القلق مرمى قصيده جداً جميله سعدت بقراءتي لها أكثر من مره صح لسانك ,, وتقبل مروري العجل من هنا دمت بخير |
بعض النصوص بسيطه وعظيمه في نفس الوقت
ألف ورده لـ الشاعر |
| الساعة الآن 08:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.