![]() |
صدى حبك ...قلمي
في ظل همسات الليل
وصخب قلبي وبين صوت محبرة وصمت.... تتبعثر احرف من فم قلمي وخشخشة ورق تحتضن ذلك الحبر المنسدل بهدوء... ترقد في عناقيد الحنايا اشواق تترنح ويعبث بمفاتن وجودي حنين من الازل... ونسمات الليل تراقص خصلات من شعري لتعبث به ... في فتنة المساء احلامي باسقة كما تلك اللينة الصامدة هناك ... تهوى شعاع الفجر على شواطيء الحب العذري وتكتحل بمكحلة الامل المنتظر.... وحين اخلع رداء الصمت واتجه لحجرتي تراودني فكرة النظر بتلك المراة المنتظرة هناك فلا ارى غير معالم وجهك الفاتنة ... يااااه اكل هذي السنين العجاف .. وصدى حبك متشبثا بقلبي.. يابى المغادرة ؟! وحين بزغ اول امل باللقاء .. بكل هدوء اثرت الانسحاب .. تراودني فترة النسيان ولكن.. اعود لالتفتت فاذا بطيفك يلاحقني في فنجان قهوتي .. الذي يزداد دفئا لمجرد ان اهمس بحروفك .. فازاد احتضانا له وارتشف بقايا قهوتي وليتها كانت بقايا منك .. واعود وتعود ويبقى صدى حبك في قلبي عبر كل عروقي .. في لوحاتي وحبري وتثري ومراتي وحتى بفنجان قهوتي.. ومضة اخيرة ( بعض احرفنا تكون من وهج الخييال وللحروف بقية) . . . سبق نشرها |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختي الكريمة / حنايا القلوب نص جميل تمنيت انه يمتد اكثر على بساط الخيال وبين حفيف الشجر في ليلة شتاء هادئة دافئة ونجومها تزين آمالنا كلمات رائعة جدا فعلا تمنيتها لا تنتهي ارجو لك التوفيق اخوك / مجتبى الجلواح |
توشوش في أذنيه أقصوصتها الجميلة،
وتهديه القُبلات المغموسة في شهد الجنَّة تغسله من كل ماض، وتخفيه تحت عطورها، تنشره بين النَّدى بوجه الصَّباح، وتأويه في المساء لتسافر في دمه !! / رند الحميلة.. للشِّعر خياله، ول اللَّيل خيله !! جميل التَّحايا، وودٌّ لا يبور . |
صدى ألقى بظلاله كل رموز الحياة
وهجرة استنفذت رسوم الهوى في حصد ما للشوق من وزر مبدعتنا حنايا القلوب دام هطولك وارف العذوبة والجمال مودتي والياسمين \..:icon20: |
المحبوب لا يغادر أبدا
يترك طيفه في كل شيء ما ان نصحو بالصباح حتى يبدأ بمداعبة أوقاتا وفي المنام فارسا لأحلامنا وفي كل نظرة يمينا أو يسارا نرى انعكاس ظله ليخبرنا ان روحه لم تغادرنا كتبت نثرية عشق جميلة يبقى صدى الحبيب ماثلا في حياتنا مهما غاب عنا دمت بخير وعافية |
وتبقى الصور الفنية هي الروح العجيبة والتي تعكس كل ما هو جميل بالفعل،
فهي تحوي على مؤشرات و رموز ويهيّئ ذات القارئ للدخول لعوالم مختلفة عن العالم الذي يعيش فيه ، ونرى هذه الصور الفنية المدهشة تتحول للوحات فنية يُعلقها القارئ على جدران الفكر ولا يُمكن آن يتخلى عنها ، اقتباس:
اقتباس:
بوركتِ يا طيبة ، |
الساعة الآن 04:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.