![]() |
..... تَســــــبِيحَةٌ وَ جِــدّاً .../
.
. ــ حيث خطوط يدي ... .. مُتّسَع ! . أغمض صوتي و أسمع مقارعة الكؤوس في فمي ..] ؛ ؛ _ من يلمس خسوف الزهر ؟! [ ..... مهلاً : فــ هناك ضلع من حقل ! شال من طين .. و غصن أعوج .. و ... [ آدم ] مختبئ في الياسمين ` . ، ذات مساء شهي ســ أناام في الحقل و أعود قبل العاشرة مساء` _____/ |
_
جاءت [ رسالته ] ... كَــ نوبة شوق بحواس خمس .. على قيد فاصلة و محيط !! تفلتت أسراب الغواية في دمي و ... اهتديت ! و ظلي ... لم يلحق بي منذ الشهادة ! تعبت ... و لون جسدي يقاوم الشمس .. أتخلى عن إدراكي به .. فَــ يتملكني إيماني فيه !! ؛ / بـِـ مناسبة الحـــب .. سَــ أكتبُ هذا المساء : عرفتُ رجلا بنكهة البُن، وسيم كَـ ملامحه، يحمل أضلاعا باردة، يعيرني النار، غريب كَـ قلبي، في يده اليمنى وسادتي و في يده اليسرى شئ! ....، في أوردته دهشة، كَــ شطرٍ باسل بلا قصيدة .. أود [ الإفصاح ] عنه ليموت كل الرجال .. الرغبات مؤجلة !! أوصيته .. رفقاً بالحلم .. بـِـــ حسٍ خائف مفتونــ .. أقطف من فم الضمير اسمي و .. ضميره الغائب في صوتي يستخير ! أسافر إلى أقصى اغفاءتي الباردة .. أترنح قبل الغياب بــ شهقة! و أعود بـِــ تخمة من كتفٍ غريب !! : هذا الدفء متورم في الضلوع .. و المعطف يلتصق في نحول النهر عناق يتسرب إلى السماء .. تتجافى جنوبه عن يدي! ]..... تثيرني كذبة الخلود فــ أجمع الحياة في خطيئة .! منذ بسملة أصابعي في الأرغفة و أنا أناغي السنابل الفارغة.. ادمنت رحيق وجهك و حزنك حتى تماهى النور و أشباهك في جبيني معصوبة الشوق يا [ أحـــــبك ] حتى سقطت الجهات الأربع في رئتي ، ثمــــــالة .... وجــــــوه .. انــــــقــــسام ... كلي متشعب في قنينة مسروقة !! و هذه ..[ أوداجي ] .. مبللة بـــ اسمك [ .. يتسع مذاق صوتك في تأملي.. ] ....أكثرك أعناب تثير شهيتي للموت .. و أكثرني رقص و طقوس خفية .. ارتدي العتب .. و اتنفس الرسائل النائمة ثمّ ..... لا ينتمي شيء مني اليْ ! حاااد وجهي كـــ استدارة العودة .! التفتُ كـَـ التأوّه بشدّه، كَــ نعاس متشرّب بـ العقل ! ... مــا زلنا يا " لــــهفتي نحب بلا حب .. و مــا زلتُ أمرر نبضي بخفة على تأهبي .. و أظنه .. .. هذا .... اسمي ... ............ [ أنت ] ! : : _ أمنية تقضم أطراف الحياة .. ... [ ســــــ ...أحملها و أسير ..- !! ...../ |
.
) ..... صبــــاح الخــــير يحين تهجدي في الشروق حيث ثرثرة القمح، و تمرد الضياء .. لا أحسن الخشوع ، فــ أنا طافية من الضجيج .. و لكــــني .. سيدة المــــساء ..[ و هذا الصبح شيء من ملامحي الهاربة .. ............ القــــهوة لم تنتهي ..- ......... ســــ أعــــود ...`! ______/ |
.
، و لأني احتاج الكثير من البقاء سـ أتعاطى الوعود و أمضي .. و ســ أخبرك حين تتخثّر اسماءنا أنّ الظل يكذب! ويتسربل المساء ! بـــ [ رغم العناق ما زالت تلك الضلوع غريبة ] ! أتراك تقطف إيانا من اصطفاف المستحيل ؟! أم تُربك التشابه في نزواتنا ؟! بيننا وجه و ملامح تتلو [ النور ] في احزاننا .. و تلك التقاسيم تميد بي عن جنة و مغفرة .. ... { يا عاشق : إنّ القمر يحتفل بـ السماء و يتمدد حزنه في نشوتي ! و أنت ! .. ما زلت تسرق وجهك لــ تثمل في المساء !! .. } بربك : اغفر لموتي صخب الحياة ؟! و انتحل [ رئتي ] لــ يشهق الرحيق في اللهفة .. ... و حين ... يتمرد كتفي عليْ ســـ ألجأ إليك بــ نبض شديد .. و _ اتلصص على ألمي [ لــ أنسى ... ! . ......./ |
•
، _ | من هناك ... أفتحُ المذياع ] تواجهني أغنية ( طلالية ) قديمة لم تهرم " صبّح صباح الخير من غير مايتكلم و لمّا غنّى الطير ضحك لنا و سلم " و برغم اختباء "* الراء " إلا أن ظلها حارق حد الدفء و الإنسجام ! .. يأبى الصباح أن يشرق إلا { هنا _ ك } _____* صباح طلالي يا " هناك "* ______ . ......./ |
.
_ سفور الليل معتقٌ في أنفاسي ) و أوج الانطفاء يستفيق ... و يوقظ الوقت خارج الوقت!! _______________________ ] لــربما صبـــاح الخـــير ، https://youtu.be/6Xkvk_d8XFo ......../ |
الساعة الآن 08:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.