|
بيت شعري لا تنساه لشاعر على قيد الحياة
أيها الأبعاديون والأبعاديات لا شك أن كل منا يحمل في ذاكرته بيتا شعريا لا ينساه من شدة جماله واعجازه لشاعر لم يزل على قيد الحياة |
ومشينا اثنين الوجدان واحد مرةً ندنو ومراتٍ نباعد حينها لامست كفى دون قصدٍ هكذا قلتَ ولكنك قاصد الشاعر أحمد مرضي |
أنا والهوى جئنا شببت بظله حُلما وشب
هل تقبليني بعد؟ هل ترضين بي شمس العرب؟ أنا فيك مجنون تحير سير عمري واضطرب لما تلاقى المعجبون أمام موكبك العجب د / عبد العزيز المقالح. / السُّلطانة / متصفح جميل كأنتِ. ودٌّ لا يبور. |
لم يخلقِ الله منذ البدءِ للأزلِ كمثلها امرأةً في الفتك بالرجلِ الشاعر سلطان الركيبات |
لو كان يكفي مكة فتح إلهي وحيد ما عادت الأصنام ثانية من الزمن البعيد هُبلٌ يُعاد نتاجه أبدا وعثرته تزيد نحتاج في كل العصور لفتح مكة من جديد جاسم الصحيح |
مؤلمٌ
صدأُ الروحِ لا شيءَ يُشبه إيلامَ هذا الصدا مؤلمٌ ظمأُ القلبِ يسقي العِطاشَ ويرجعُ* في آخرِ الليلِ مستوحشاً من جراحِ الصدى مؤلمٌ كلُّ هذا الخرابِ يحاصِرُني فأنادي النجاةَ النجاةَ ولا شيءَ إلا رجيعُ الصدى إلى أين تمضي بنا الأرضُ حقاً وحتَّام هذا الصدا والصدى والصدى! لروضة الحاج حسن تلمسُ منا الآه سلطانة، لقلبك الودّ |
أبيات لا تُنسى،
تعبتُ وليسَ يحلمني بقاءُ سوى عينيكِ يؤذيها البُكاءُ أحبُّكِ قَدرَ غيمٍ ضمَّ غيماً فتبكي من سعادتها السَّماءُ وأكثرَ من كراهيتي لموتي يجيءُ.. وليسَ يجمعنا لقاءُ للسلطان، سلطان الركيبات |
: عن الشاعر يقول جاسم الصحيح : الصّدق كل الصِّدق في شهواتِهِ _ والزّيفُ كل الزَّيفِ في تقواهُ. 🌹 |
| الساعة الآن 01:02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.