|
إنْ وقع الأصيل. إلى د, عبد السلام العجيلي في ذكرى رحيله
لست الذي بقارئ كفَ الندى فجملةُ القولِ أنَّ الرملَ بلّله الوجدُ وأسدلَ الوحي من ستارِ الغيب أطيافَ المدى ******** لست الذي بعارفٍ هذا اللظى قد يًكسر الحالُ وجوباً حين يغفو المبتدا وجوازاً كفك المخدّر المسوّر بشمعة بدمعة تكتبك لست الذي تسحبهُ أوهامه إنْ راودت فيه المنى باب الردى ********** تعفَّرت جباهنا حينَ ارتمتْ من كفك سحابة لو أمطرت لؤلؤها تفتق نرجسها من عودها حين شدى ******** لست الذي معطر من ذكرها يا ساكناً جوف الظما هذي اللمى تشربك إنْ أزهرت في صبحنا نور الهدى ********* أحمد رشاد. الرقة |
الوعي والأخلاق والمبادئ اجتمعت هنا
بجمال وسلاسة حرف الأستاذ أحمد رشاد سلم الشعر والمداد |
الكاتب الدكتور عبد السلام العجيلي الإنسان الرمز القدوة قرأته مُبدعا متميزا أعطانا أكثر من سبب لنحتفي بشخصه وإبداعه ، هو الإنسان الكبير ، المبدع المتألق ، الطبيب الماهر ، المسافر نحو الزمكان ، والغائب الحاضر , سلمت يمناك الشاعر أحمد رشاد مبدع كما أنتَ بجميع مواقفكَ. |
مرثية راااائعة وجداااااا
برونق باهي الجمال مؤطرة بكامل البر للذكرى سلم البنان ونبل البيان شاعرنا المبدع \ احمد رشاد دمت غدق يشتهيه الضوء مودتي والياسمين |
مرثية جميلة يستحقها الرائع عبدالسلام العجيلي
تعفَّرت جباهنا حينَ ارتمتْ من كفك سحابة لو أمطرت لؤلؤها تفتق نرجسها من عودها حين شدى جميل جداً سلمت أناملك |
ياسمين القول أطربني حين عبرتم نهر قلبي |
| الساعة الآن 12:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.