|
كَستناء..2
كَستناء.. مَساحه شِتويه دَع النّار خلفك واكتُب مَا تشاء , |
حَديث اصّم,
.. الحَياه" القَرار لآ خَيار تُعَلقنا على حاف السماء آمال وتُدنينا في هَوة بُركان رِضى وهَذا الشتاء وإن عَرى الأنىّ .. يبقى اللوحة التي يَحن إليهَا الزَمان. , |
أُحب الكتابه عندما أكون حقوداً , فهذا شيئ يُشبه العطسة الجيدة
" ديفيد لورانس " لا ذنب للنـــــار ... إذا اشتعلت فوق الرمـــــــــاد القديم و لكني أعجبتني فلسفة الكتابة في لحظاتنا التي يُتوقع منا أن نكون طيبين فتنبجس من الأعماق رغبة سجينة ... لأن نكون غير متوَقَّعين / / كثير من الأشياء تستحق أن نحرقها في الشتاء التماساً للدفء ... |
,
|
وقتٌ مُستقطع ؛؛ حديثي بك ؛ بقايا مشاعر ضائعة سـأُمزّقُ رداء الحنين ، وأغفو كما أشتهي ،، مساحة تُشبهُكِ يا علام ، وِدّي:34: |
ولو توهمتِ
أن عذوبة الثرثرات نثرتها ريح الشمال في ليال الشتاء أني نسيت أنا ما نسيت علام شكرًا لهكذا مساحات |
بُعدٌ كثيف الدفء يا علامَ
سيماكِ السخاء :icon20: اقتباس:
عصفتُ بصري فخرجت بإحصائية عشرة وجوه ربما ! |
وكأني به عزيزٌ يخشى الفراق..
هذا الشتاء!! |
| الساعة الآن 02:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.