![]() |
مــن يُـــداوي ؟!
من يُــداوي ؟! ................. إني حائرة بصمتي وفي قلبي شجوني صوت الأماسي ينحت بصبري ملحاً أضحى الكأس مراً من يداوي اليوم جرحي ؟! فوق صفحات كتبت ثم صار الحرف يسأل كيف الصمت يخبو في ثنيات الوداع ؟! كيف القلب يشقى والحرف كان يراعي اطمئني يا جروحي جاء من ضمَّد جراحي بات اليوم كل عـمري شاعـرا ًيهوى نبيذاً من لمى التوت عُــتــِّــق لا يُريد أن يبقى صاحياً بقلم.. ليلى الصيني |
اقتباس:
ليلى مساؤك الورد بداية ً أرحِّــب بك في جنان أبعاد حيث الأدب والإبداع والألفة بين آله وأبنائه ثم أصفق لك على هذا النص الجميل حروفك موشاة بالضوء ومعـتَّـٌقــة بالعـبير وإحساسك طافح يروي ويُثمل حتى النشوة سلم النبض والحرف ودام ألقك مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي حسن زكريا اليوسف |
د. ليلى الصيني
أهلاً بك بيننا ومعنا أهلاً بضوء الحضور وغدق الحرف ورهافته لك التّحايا من وريد العطر جوري |
د. ليلى
أنرت أبعاد أهلا بحرفك و نبضك ننتظر الغدق دائما سلمت الأنامل |
عبارات كالسيل تنحت في مشاعرنا حتى تشكلت مثلما شكلها حرفك العذب الممطر ..
تملكين موهبة .. وتملكين عطاء شاعري .. شكرا لك .. |
د . ليلي
مرحى عظيمة الترحاب و لهكذا سكب يشتد به الشغف للمزيد ويسبقها الكثير من الود والامتنان تحية وتقدير \..:34: |
تنقل لنا الشاعرة ليلى تأثيرها وروعتها بلفظ يأسر القلوب، ويفتن الوجدان، لأن اللفظ هو البنية الأساسية لأي عمل أدبي، إستخدام الصور الفنية في الأدب تمنح أفاق موهبة قادرة على تطويع مفردات اللغة ودمجها في نسق معين لتشكل منها صورة فنية رائعة . تُحسن الشاعرة اختيار الصورة الفنية وعرضها بما يناسب ذائقة القراء هدفها نقل العاطفة والفكرة في صورة جميلة ناطقة وما على القارئ إستخدام فكره ليتذوق هذا الفن وهُنا منحت الأماسي صوتا وهذا الصوت أصبح أداة يُنحت بها , اقتباس:
|
... ... يشعُّ نُورًا ذَاك الشعُور يأخُذُنا حيثُ نعشقُ الغِياب ! رائِعة ياد.ليلى . أسعدكِ الله وأرضاكِ . |
الساعة الآن 04:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.