![]() |
خيال ،
الكِرام / أُسعدتم مساءً حينًا أوَ آحيانًا وَ قد يكون لدى البَعض دائمًا .. نضطر لعبور طُرقًا مُبهمه لا معالم تحدو آطرافها ! ولإن هَذا يحدُث ف بالمُقابل يُفترض أن لاتكون لنا طاقه مُختنقه بمرونتها لتحمل تبعات كُل هذه الحيثيه من حياةً لاتسوى جناح بعوضه . ولإن ماينبغيه هَو أن نضرب طُرقًا أشرس من واقع الحقيقه ... وفقط . - نبتدئ بسطر او اكثر لقصه من الخيال ويكملها الاخر .. وهلم جر - لا اعلم ان كان المكان مناسب .. لكم ماترون ياكِرام , |
وكم للخيال من حيواتنا نصيبٌ يا ألق
هل يحق لي أن أبدأ :) ... إذن، انسحاب الستارة عن حيّز الوِقاية من الضوء أيقَظَها، في حين لم تكن تُدرك أن أكثر النهار فاتها ............... |
تلوح كل ثانية كغيهب الأحلام
كموسم المطر |
وتُخفي خلف ارتباكات الصباح أحلاماً
معقودةً على نواصي المأمول .... وقد اعتادت أن تُتَمتِم : ........ |
كأنها الصباح يطارد الظلام
تشرق كالأماني فتَشْرقُ الأغاني ! |
ثم،
تنفضُ عنها بقيّةالكسل وتستدعي بُنيّات التّأهب كي تستبِقَ الفَوات بـ نيّة التّداعي للحياة ..... |
وتسألك أي العطور تليق بياسمينك فراشتنا
بعدما تجلت اشجار الميلاد برغباتها المكبوتة وانوارها المزدحمة بالهدايا \..:34: |
- تضع أحمر الشفاة وهي تنظر للمرآة ، ثم تبتسم " نصف ابتسامة " فتسقط غصّة من عينها اليمنى لأعلى خدّها - وتحملها بطرف سبابتها لتخبئها عن أعين المرآة .. وتُكمِل النصف الآخر المتبقي - من الإبتسامة ، هي لاتبتسم فعلاً ولكن شكلاً ، لاتريد لانعكاس وجهها أن يرى ضَعف ملامح وجهها - هذا اللون الشاحب - تريد أن تخبره أنها جميلة بكلّ حالاتها وهالاتها - الآن أبتسمت فعلاً .. لأنها وهي تتأمل ملامحها " الفاتنة " وقعت عينها على شامة في سماء ثغرها - وتذكّرت أنه كان يقول لها دائماً : هذه نجمة سوداء نهاراً - ومُضيئة ليلاً - كلما أخافكِ الظلام اضاءت ! هنا أغمضَت عينها - وتنهّدت … ! |
الساعة الآن 02:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.