![]() |
‘‘‘الجروح وأنا وعيناها ‘‘
بحر هائج يتلاطم بحبائل سكوني لاارتق فواصل شرودي بلا كلمات اسافر اليها فوق اجنحة احساسي هي تنتظر هناك ملاكي شجني الحبيب انتظريني اني لقادم قاااااااادم |
أوتدرين يا فلقةٍ من نور كم هو الوجع مزدحم بطرقات مسيري فوجدتك حلما ستدركني به قوافل حزني،، فغفت عينيكِ جهرا في كل اجزائي وما حيلتي ؟ وانتِ كهالةٍ حين تأتي يتساقط لوني رمادا وهباءً |
مراسم شروقك يُربك كل تفاصيلي ويغرز الماء اصداءً من راسي لقدمي ما اشقاني عندما تفقدني معاجم عينيك الكلام واجدني ،، لا اجيد معهما سوى التهجئة ، |
أشكو من عشقٍ يمزق شفاه جفوني ويحطم زجاج نبضي آآآه |
ما تبقى مني سفر قصير وحلم بعيد لا يُرى بقايا من رماد والمسافات مجهولةٍ بعضي ينوح بعضي وأنا غصن يحترق حزنا ،،، ذكرياتً ،،، عشقا |
واعود من حيث شئتِ من حيث شاء صوتك أعود صباح جديد يلتحف نسائمه فصل يحمل ،،عطركِ ما حاجتي بفؤادٍ ينتعله صدري وقد نضجت ، مواسمكِ في اوردتي |
يروعني مبسمها فانا لحن يغرق كثيرا عندما تغرد حنجرتها بإسمي |
تستقيظ الذاكرة في جعبتي فأحترق ليسيل همسكِ ببصري شهدا ،،، كمالا ،، نجوما وضياءً يغرقني حد الدهشة حد جنوني بكِ |
الساعة الآن 04:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.