|
لـــيتني أترك دمي ...!
ليتني اترك دمي .. مرّني وجهك من الخذلان لآخر هـــ الضجيج المر عشب أسرتنا وطينك ,سكتك, بابك من حكايتنا مشيتي الليل ..! و عروقي مقاهي .. . مثل هذا الحزن ذابل .. في فمي ماتت جريدة قهوتي مُرّه أغيب وتسكني ظل الحكي واحتار في أمري ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ يطير العمر من كف الزمان ولا عرفت أسلاك يمرون الكلام وتغرسين الليل في ظـهري ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ أحسك في أساميهم واجيلك و العيون أشواك لـ السهر أحطب سماك أخدع الريح بعروقي بين جفني والتعب اترك بلد وأشعل قصيده.. أسألك روحي كيف مرينا السنين ولا كبرنا في ملامحنا تجاعيد الطفولة كلما راح المطر كلما هـ الشمس غابت احلم ارحل وين ما راح المطر وين ما هـ الشمس غابت أعيد أحلاك وأيام القصيد البارد فـ صــدري ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ يسولف لـ الأنا عن قريتي المتبرجة لغنــاك, عن آخر بردها الدافي! .. ولكن يا عُمر بدري ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ كبير ي سافر جروحه القديمة واكتشف ينساك يسير وتخنق الذكرى الحديث وليلها يطري ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ على باله مثل أول مثل ما كان يتمناك وتسأله السكيك العابسة: بابــه ؟! وهو يدري ؟! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ بأن الحزن مزلاجه.. وتحرجه السنين هنــــــاك لو تكدس كل هذا الليل في دربي لعطرك لو خرجتي من حرائق هـ الكلام .. (الرّخ ) لو يصير العمر من بعدك خيام وعابرين صوتي الشارد ملا كل السنين مثل ظللك يتبعك لبعد عنا . يسكن جروحك واسافر بين اولنا واخرنا انتهينا انتهينا ... أحبائي الكرام القصيدة موجوده صوتيه على صفحتي في الفيس بوك وعسى ان تصل الى ذائقتكم السحاب https://www.facebook.com/photo.php?v...type=2&theater |
يمرون الكلام وتغرسين الليل في ظـهري
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ أحسك في أساميهم واجيلك و العيون أشواك ياالله ياعبد الناصر حقيقه نص مربك جدأ |
عبدالناصر السديري
نص رائع وراقي سلم بوحك ودام قلمك سجل اعجابي |
دام نبضك شعرا
يا عبدالناصر ولا فض الله فاك تقبل جميل مروري |
اقتباس:
نص غارق في " الناستولوجيا " حتى الثمالة ، يستدعي وجوها ، ومطر ، وشمسا ، يختنق بالذكرى ، يخادع الريح ويشعل قصيدته غناء شجيا وشدوا . عبد الناصر حضور القصيدة العذب |
نص مورق بالشعر
والشاعريه العذبه صح كلك ايهالرائع |
أسألك روحي
كيف مرينا السنين ولا كبرنا في ملامحنا تجاعيد الطفولة كلما راح المطر كلما هـ الشمس غابت احلم ارحل وين ما راح المطر وين ما هـ الشمس غابت أعيد أحلاك وأيام القصيد البارد فـ صــدري ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ يسولف لـ الأنا عن قريتي المتبرجة لغنــاك, عن آخر بردها الدافي! .. ولكن يا عُمر بدري ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ كبير ي سافر جروحه القديمة واكتشف ينساك يسير وتخنق الذكرى الحديث وليلها يطري ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ على باله مثل أول مثل ما كان يتمناك وتسأله السكيك العابسة: بابــه ؟! وهو يدري ؟! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ بأن الحزن مزلاجه.. وتحرجه السنين هنــــــاك يا الله لا لا ما انتهينا و هالقصيد ينبض بكل الوريد يعبر الناس الزمان بيوت الطين آنفاس الجريد ما انتهينا و التجاعيد الطفولة لين آهات الكهولة تسرج خيول الأماني من جديد من جديد و ما انتهينا ، مقاطع جعلتني أرحل من مكاني ما شاء الله سلاسة الابداع و ابداع السلاسة حرفنة مررت بالقلة عبر قراءاتي منها ، سعيدة أني في أبعاد بين كوكبة تحمل كل هذا الشعر و تتنفس به ، مواهب فوق الوصف ، تقديري و احترامي البالغ المرزوقية ن |
رسمت من الحروف ابداع ياعبدالناصر
شكرا يامبدع أختك رزان |
| الساعة الآن 08:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.