![]() |
مَوجٌ فوقهُ مَوج ..
فقدتُ المشاركة نتيجة الخلل الذي حدث منذ فترة ، و ها هي الآن هنا من جديد ! لم أحزن على فقدها بقدرِ ما حزنتُ على فقد الردود الجميلة المُبهِجة للأخوة والأخوات هنا :( |
نشاطركِ لوعة الفقد للردود السابقة فقد كانت دُررًا أدبية .. هذا النص قطعة أدبية رخيمة فاخرة ممتعة حد الإبهار .. البناء: في قالب شعري حديث شعر التفعيلة الوزن: البحر الكامل .. البحر الخليلي الجميل العميق الشاعرية اللغة: جميلة وسليمة يعالج هذا النص الشعري خلجات نفس وروح الكاتبة في أسمى صورة وأرق عبارة .. ويقدم لنا النص الشاعرة التي تتوعد بالثورة والمباغتة والجرح .. عبر القصيد لكي تسدد الديون السابقة التي شهدتها انسكابات الدموع على سجادة التبتل والتلاوة والطهر .. وهناك مدرستان ((كالكوفة والبصرة سابقًا)) لهما رؤى مختلفة: في كتابة القافية المنتهية بالحرف الهاء أو التاء المربوطة الساكنة مثلاً: الطريقة الأولى"الأقنعهْ" كما أنتِ كتبتيها. أو الطريقة الثانية تكتب "الأقنعة ْ" .. تقبلي تحاياي يا أسماء الحمادي وشكرًا لكِ ولحضوركِ وشعركِ |
رائعة رائعة يا أسماء
قصيدة تُقرأ مثنى وثلات و و و و الصور فيها تحمل القارئ على سفن من زفرات النفس وتلمح البصيرة منها شواطئا وموجا من فوقه موج لا يُمل التغلغل بها حتى الدموع الساجدة في محراب بوحك يا أسماء تقديري* |
أوَتعلمين أنكِ شهية؟؟
ويحي!، بالطبع أنتِ تعلمين،،، يا سيدتي بعض النصوص يصيب القارئ ذهول عجيب حين يتأرجح بين سطورها مكتشفاً وجهه في قعر الحروف،،، لا أخفيك عند (4) من نصك سكنتُ وقِبلة روحي وجّهت، صلّيت، ونسيت على نفسي السلام :) :) سمية،، أي عنقود ذاك الذي باح بثمالته أمامك!!! رائعة وأكثر،،، محبتي |
حينما يكون الحرف كمنارة كصوت واضح وكموجة قوية كيف لنا أن نتحدّث ؟؟ هكذا وأنا أقرأ لكِ يا أسماء أشعر أن الشّعور هنا يتمنى أن لا يأخذة حرفك لآخر سطر ، حتى أقرأ وأقرأ وأقرأ ما أجملكِ والله :34: |
اقتباس:
أهلاً بـ نورك أستاذ عبدالإله .. أسعدتني بـِ إطلالتكَ الجميلة و ردّك الثريّ الذي أضاف لي بلا شك .. لك جزيل الشكر و خالص التقدير .. :34: |
أبجدية متقنة يـ أسماء.. تروي الذائقة بلذة الحروف..! |
( موجٌ فوقهُ موج ) ..
لله دُرك .. ما ابهى أن نُجرد القلم من كُل شيء فقط لنتقنُ ابجديات البوح .. ونلملمها جيداً على رفوف الجمال .. يتأملها العابرون .. يعبرُ كثير .. لكن القاسم المشترك الوحيد هو الدهشة .. الدهشة .. الدهشة ! .. تحايا لا تشبه سوى الحرف اللذي يملأنا نشوة قراءة .. ولا يرحل .. هُدى ال غانم |
الساعة الآن 03:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.