|
أشياء ,
[ من أراد قراءة مثال حيّ لغرض الوصف الشعري فليقرأ هذا المجرم نايف الرويلي في هذا النص ] عناقيد الغنج جتْ بأوّل الشارع و(جفني) بين سجْده واعتدال ومرّت وذابت بى قبل.. تسْجد من الجفن اشعره تجرّ..ثوب.. الغطرسه.. والعنجهيّه.... والدلال تمشي تقل تمشى على.. شيٍّ تخاف تكسّره ساق ايْعزم ساق /وخصر/ إن مالت السيقان مال ينثر (عناقيد الغنج)... والشوف... يتـْليه ابشَرَه حتى (الرصيف) استانس لخطواتها فوقه..وطال كل ما وطت حجر... (غمز).. للى وراه.. يبشّره شرّبت زمزم حسنها.. حتى سكرت من الجمال مثل الذى ما شاف خير..أو شاف بس استكثره وظليت(لا نايم) وأقول:.. أسرفت يا حلم بخيال ولا واعي أشهد غيرها.. ما خلّفت (حوّا) ..مرَه تكلّفت ..،..عَبَث،... تبي تستّر...(بغربال)..شال ولا كلف الله.. نفس ذاك الشال... فوق المقدره وجهٍ.. تنفّس به صباحٍ..... من صباحات الشمال أصفى من الطيبه بياض....إن ما تنرفز... أحمره تفاحتين..إليا ضحكن،... قل مات سوق البرتقال وإليا بكن،... تورّدت مكانهن....... ألف اثمره وتوتٍ.. طغى...واستفحل..وعاث بشفايفها زلال تستطعم.... إليا بلّته (بالريق)...... نكهة سكّره و(ثغرٍ)... يحج الشوف غصب لقبّته من غير بال الله يرحم.. من لمس ركنه..... ومن حب احجره و(جفن) إن تثاوب زلزل العقل ونفش عهن الهبال تقوم... بالروح القيامه... قبل ما....... تستغفره وهذا لحال ، ..و (قدّها) المنحوت من جوهر لحال سبحان من قال..(لعجينة طينها).... كن جوهره تقفي...( بردفٍ ).. ما تقول إلا تقل ينده .. تعال وتقبل..(بصدرٍ)..ما تقول إلا..... من اللى زرّره والثوب ..ما كنّه مصدّق..تلبسه..ابن( ال..حلال) حتى.. حضنها حضنةٍ....يا(علّ ربى)..... يقهره حسنٍ سفك.. دم الانوثه..وانتهك..عرض المحال ومن(كفّها الغض).. انتهض.. نورٍ...تكاسل اكثره جت بأول الشارع.. ولا أدرى.. عقبها من لا يزال ما يلقط انفاسه....ولا عقله.....ولا... غض ابصره هذا وأنا.. ما شفتها إلا...بين.. سجده.. واعتدال من جفن.. يقسم غيرها..ما شافت عيونه.. مَرَه لـ المجرم : نايف الرويلي ! |
[ لله ما أجمل الشعر حين يُكتب بهكذا
إحساس ] جوع [poem=font=",6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""] سلمـى تقـول إنّ المطـر مايوفّـي= دين الجفاف اللي بالأضلاع مـزروع [/poem] [poem=font=",6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""] وأنـا أقـول الغيـم ينبـت بكـفّـي= أمطر .. ولا أحصّل إذا ضقت ينبوع أدمح خطـا ضلعيـن تِزهـر برفّـي= وأموت من طعنة قفا ذنبها الجـوع ! جوعـان وأمطـار الشتـا ماتدفّـي != يوم الألم تكّـا لوقتـي علـى كـوع كم لي أشب أحلى الأمانـي بصفّـي ؟= وأشفي غليل الفرْح وأفراحي تجـوع ياشيخـة الترفـات والشـفّ شفّـي= جفني يذوب إن مرّ عن وصلك إسبوع واليوم .. لو ملتي لأناديـك : عفّـي= أبعزف من الليل معزوفـة دمـوع ! عفّـي .. بأقـدّم للوظايـف ملـفّـي= و(الواو) لعيـال المساكيـن ممنـوع مسكين والمسكيـن مـن قـال جفّـي= في ساعةٍ فيها الندى يسكنـك طـوع وشلون أبآكل منك والطيـب مجفـي= والدمع فينا صار شارع ومشـروع ! يانصفي الثاني وأنـا الـذل نصفـي= ما دام جدّاني عـرب دمّهـم لـوع ! ماعاقهم عـن حالهـم صـوت دفّـي= ولا بقـى للعـزّة بطبعـهـم نــوع وانا .. العزيز اللـي هـواه متكفّـي= فالشارع الخلفـي للأحـزان مقلـوع وأنتـي تلومينـي إذا قلـت كفّـي != عن حالي اللي بآخر الضيق مطبـوع لو هي (بخير) إن قلتهـا لـك توفّـي= حق الألم بي .. قلت وبصوت مسموع ( أنا بخيـر ودوم جـوّي مصفّـي != وتاكي لضيقات الزمن ركبة وكوع! ) [/poem] لـ المُدهش : أحمد العربي ! |
| الساعة الآن 02:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.