![]() |
ღ ~ ســـَحايِبْ شــوق ~ ღ
، كُل شيْْ يَرفض الإنتهاء ... لـذا أنا وأوراقي سـَ / نقيمْ هُنا مواطنينْ طِبق القانون ْ كُل الحورف مدونة .. بـ / توقيع : ღ شوق علي ღ |
، وين أرووح الدرب ْ يملكني شتاتْ ... ........ كِنْ قربي ( موت) وإبعادي ... رجوعْ .. ! لا غَفت عيني " ولا مَر " الثبات ... ......... السهر لي " أخْ " والطيحــه ... ربوع ! لو سأل هذا الضمى ( وين الفرات) ! ........ قول نضمى ؟ بس ما يكفي نجوع ... ؟؟ راحت البــارح " سوالفنا " وجات ... ........ وانحنينا ... نجمع الطايح ( خضوع ) ! مرنا البرد وتلبسّنــا .. ( وفــات ) ! ......... ما دفينا ( حرف ) وأمطرنا ... ( دموع ) ... صاحبْ حروفي .. تضايقني الجهات ... ......... ولا لمست من ( البكا ) غير الخشوع ... ش . ع |
|
|
،
وين اروح ان كانت ارضي من سجن ! ...... وين اروح ان كان هالعالم - سـرابْ ! يا مدينة عمي الغادي ... لِِمن ؟؟ ......تدفنين الغيمْ وكفوفك - سحــابْ ..! وّردتِكْ عطشى أحاسيس ولَحن ْ .. ......وفي يديها - عطرك الساقي - يُذاب ْ ..! ملحمة من عاطفه ( تشكي وطن ) ! ...... والوطن مَرمي على هامشْ - كتابْ !! والأيادي .... ما تمِدْ الاّ تِمــنْ ..! ...... يا عزيز النفس " لا تخشى تهابْ " كون راضي عن مطيحكْ والثمن ! ...... عمركْ الناقص - من افراح الشبابْ ، الحزن غطّى على وجه .. الحزن ! ...... والجديد انه " ( يجدد بي عِتابْ ..! من مدينة حلم لأسوار وشجن .. ...... من عذاب ٍ في عذاب ٍ في عذاب ، وجهي الصادق " عطش" يعطي زمن ، ...... لا عيونه زاد - وكفوفه ! " شرابْ " افتّحْ الشبّاكْ ( في صدري غبن ) ! ، ...... وأقفل الأبوابْ وأتحرّى ...( جوابْ) ! ما نصفني حظي العاثر وأظن .. ! ...... طول عمري بـ احتري ( وبل السحاب) ! ش . ع |
، هو عاد في نفس المشاعر ... تبيّن ! .......... غلاك ..؟ او حتّى معاني وجودك ..! يمكن بعينك هـالتعب !! كان هيّـــن .. } ! .......... لكن بعيني قد تجاوز .... حدودك ..! مليت ! .. أفهّم فيك وأشرح وابيّــن ، .. ........... ما عاد فيني لـ الألم ... أو ! بــرودك .. ش . ع ، |
من أمسْ بللتْ الثياب .. بـ حنينكْ !
.... ضَميتْ نفسي عن غيابك ، ! وذابتْ .. مِن أمس واحساسي ... يلازم ونينكْ ! ..... ضحكة شفاتي موّتتهُــم ... وغـابتْ ... قِد قلت : أبعطي من سنيني ... سنينكْ ! ..... مادام ورد الحِب فـ الصدر .. ! نابتْ ، إقطف وش اللي تشتهيه ، بـ / يدينك ! ..... دام الثواني في تحريك ... ! شابتْ .. ش . ع |
،
سامح الله وقتي اللي ما سمَحْ ... ........... لحظه وحده التقي فيها ، معاك ! ولا شوقي ما ينام ... إلاّ .. جمَح .. .......... كيف ما يجمح شعوره لا طراك ...! المسا كل الخطا المــاضي دمَح .. ! ......... ما يبي غير التواصل مع غلاك .. ! والقصيد اللي وسط عيني لمَح .. ......... جرحي / أقفى يكتب ابياته ..فداك ! علة شعوري ليا إتمــادى طمــَح ! .......... بشيٍ/ أشبه في وجوده لـ " الهلاك " ش . ع |
الساعة الآن 03:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.