![]() |
[ كَلامْ فِي المَسْمُوح ! ]
لاأَحْتَرِم الشّاعِر كَثِيْرَا ُ ، فَأنَا عَلَى يَقِيْن ٍ تَام بِأن شَخْصِيّة الشّاعِر مُزَيّفَه! ولاأسْتَثْنِي نَفْسِي إنْ وَجَدنِي الآخَر شَاعِرَاً |
لاأجِد ُ فِي عَالَم المُنتَديَات إلاّ القَلِيْل مِن الأسْمَاء الّتي تَسْتَحِق أن تَعِيْش فِي سُمُو ، فَأغْلَبُهم يُقَبّل أَحذِيَة الإعلامِيين مِن خِلاَل رُدُودِه عَلَيْهِم! |
لَسْت ُ مُلْتَزِمَا ً ، ولاأدّعِي الكَمَال ، ولَكِن لَديّ قَنَاعَات ٌ أؤمِن ُ بِهَا كَثِيْرَا ً ، قَد يَجِد ُ البَعْض مِمن ابْتُلِي بِسَطْحِيّة التَفْكِيْر مَايُسَميْه تَنَاقُضَاً حِيْنَمَا يَعرِفُنِي ، ومِن هَذِه القَنَاعَات أنّني لاأُؤيّد البَعْض فِي وَضْع رَوابِط أغَان ٍ للزّائر ِ والعُضُو ، وذَلِك لأنّني اجِد ُ أن وِزْرَ مَن يَسْمَعُهَا سَيَحْمِلُه كَتْفِي الضّعِيْف-وإنْ وجَدَني البَعْض ُ مُسْتَمِعَا ً لأُغْنِيَه! |
بِنَاء ُ المُنْتَديَات ِ صَعب ٌ جِدّا ً ، والمُضْحِك ُ فِي بِنَائهَا أنّك قَد تَجِد ُ نَفْسَك خَارِج اسْوَار بِنَاء ٍ أنْت وضَعت بَعْض لِبِنَاتِه! |
الرّسَائِلُ الخَاصّة : وسَائِل خَاصّه!! |
قَنَاعَة خَاصّة:
تَسْتَهويْني قِرَاءة ُ المَرْأة فِي الخَاطِرَة ولاأجِد ُ للرّجُل ِ قُبُولاً عِنْدي فِيْهَا! |
قَايد الحَرْبي: أُحِبّه وهُو بِمَثَابَة ِ الأخْ عِنْدي ، وبِرَغْم اخْتِلافِي مَعَه إلى دَرَجَة ٍ وصَلَت فِي يَوم ٍ مِن الأيّام لِلْخِلاف ، إلاّ أنّني أجِد ُ نَفسي ضَعِيْفَا ً أمَامَ حُبّي لَه هَذا الإنْسَان مَن يَعْرِفَه عَن قُرْب يُدْرِك ُ أنّ إنْسَانِيّته رَحْبَه جِدّا ً كَثِيْرَا ً مَاأجِد ُ نَفسِي غَيْر مُتّفِقَا ً مَعَه فِي بَعْض ِ الرّؤى ، ومَع هَذا أُعْجَب كَثِيْرَا ً بِه ِ وهُو يَتَقبّل ُ النّقَاش بِصَدْر ٍ رَحْب بَقِي أنْ أقُول: قَايِد الحَرْبي هُو مَن أحيَا-بَعد الله- عَبْدالله العُويْمر وأعَاد لَه رُوحَه وثِقَتَه فِي الآخَرِيْن فِي زَمَن ٍ مَضى! أُدْرِك ُ أنّ الكَثِيْر لَن يَقُول هَذا لَو كَان فِي مَكانِي ، ولَكِنّي أجِد أن اْحْتِرَامِي لِنَفْسِي يَكْمُن فِي ذِكْر مَاقَدّمَه الآخَر لِي |
جَمِيْل ُ أن ْ تَجِد مَن يَحْتَفِظ بِقَصَائِد لَك ويَحْفَظُها قَبْل وجُود الإنْتَرْنِت ، وهَذا الإحْسَاس الجَمِيْل عِشْتُه أكْثَر مِن مرّه ، حِيْنَما وجَدت ُ إضَافَات ٍ تَأتِيْني مِن أُنَاس ٍ يُحَدّثُوني عَن قَصَائد لِي سَبَق وأن نُشِرَت أو أُذِيْعَت وقَد حَفِظُوهَا ، بِرَغْم مُسْتَوى تِلْك النّصوص ِ المَُتواضِع |
الساعة الآن 02:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.