![]() |
[ اوف يمه ]
ـ .. مدخل .. أوف ( يمه ) صاب هـ الشارع سكوني ( وانكسرت ) ما ذبل فيني غرام ولا كبر فيني ( مكان ) غير أني بلحظة الصمت ( انهزمت ) \ .. فاصلة .. / ليه ( يمه ) في شروقي انتظر لحظة غروب . . . . . . . . . ليه ( يمه ) كل ما طاحت عيونـي _ ارتعبت ؟ شفتي ( يمه ) كل يوم احتاج فسحة للهروب . . . . . . . . . لكن إني بصدق والله حتى مع نفسي تعبـت من كبرت إلا وجرحي يستمد ( مني ) الهبوب . . . . . . . . . يخنق أنفاسي ويسطع بالسما / لين اكتأبـــت صرت أشوف الوقت ظلمي واختناقاتي دروب . . . . . . . . . والملامح نزف جاري من شقا وانهار ( كبت ) مو حرام أعيش ضيقي قبل لا اكسب ذنوب . . . . . . . . . مو حرام يكون سخطي مرحلة فيها رسبت غصب عني ليه يمه دامني خالي ( عيوب ) . . . . . . . . . مو أنا من عاش فيني كيف عن عمري رغبت مو حزن إلا ( حزين ) وداير لحزني انوب . . . . . . . . . قطـّع أوصالي سؤال ٍ ليه عن ( دنياي ) تبت .. مخرج .. كم خذلني طيب ذاتي والكرم أصله غباء والتواضع سهم طيبة ما صعد وسمه ( حياء ) والوقاحة ( كنز ) دولة والربا ابن الرياء والشعور اللي ( تمدن ) ضاع وصفه بالزحام والحرام اليوم صورة ( للوجاهة ) والمقام .. .. شفتي ( يمه ) كيف طفلك ما كبر لكن ( كبير ) غصب عن عين ( التطور ) والحضارة والبناء ما ( سقط ) من عين حاله ولا خجل من سوء وضعه صار ( أجمل ) في حضوره بابتسامة تكسر عيون ( التفاهه ) ( والضياع ) . . . 7 .. نبض ذا صلة .. ( يا يمه ) هو بقى بأرضي وجود وخاطري مكسور؟ . . . . . . . . . قسم لو يوم ما نامت عيوني ( داخل ) أجفاني ! يجرعني الزمن ذِله وقاسي من ( حياتي ) شعــــور . . . . . . . . . كأن اللي ( نمــــا ) فيني على الأحزان ودّاني يا كيف أحوش لوعات ( المكان ) وعالمي ( مقهور ) . . . . . . . . . يا كيف أذود عن كره الزمان وأطلق لساني ! وأنا اللي قيّده حظ ٍ تعيس ( وحاوطه ) دستــــور . . . . . . . . . تعيش أغلال وإحساسي يموت لـعِرف عنواني يا يمه كيف يجمعني عن ( الاحيا ) حديث قبور ! . . . . . . . . . وأنا اللي ( كل ) عنقوده تدلت (هم) بأغصاني يا يمه هو بقى بأرضي ( خيار ) وناظري ممطور؟ . . . . . . . . . غصب من غير لا اشعر تساقط كل وجداني يا يمه كثر ما هانت ( تعالت ) لوعتي بحضور . . . . . . . . . سنين عجاف تاخذني عن الواقع لــــ نكرانـي يا يمه لا صرخ نبض الحياة ولا بقالي ( دور ) . . . . . . . . . ماهو ذنبي ولكني فقدت ( إحساس ) أوطاني . . . ..... |
الرائع مبارك العنزي
هطول شعري جميل على هذه الضفاف |
مبارك :
هنا نصوص كتبت من تعب فكأن أنفاس كاتبها تصافحنا ونحن نقرأ لك التحية وتقبل مروري المتواضع |
: : وتعب من صميم التعب مبآرك وخلاصة الاحساس هنا لقلبك الرآحه والطمأنينه أيها النبيل ودي |
مبارك
متصفح يرهق الذائقه لله در الاحساس فيه سلاااامي |
مبارك
تستحث الدموع من مقلة العين وتسقط في اعلى القلب ( حارقه ) تمزّق الثواني / السواني ونكتبها بين السنين ( حكايه ) لاتذبل .. صدقني هذا الشعر سيبقى مابقيت السموات والارض ود |
مبَارك
كُل حَرْف ٍ كَقِنْدِيْل مَاكَتَبْتَه يَسُوق ُ الغَيْم جَمِيْل يَامبَارك |
عبدالله العساف
لجودك وجود هنا اثمرت بك بالجميل محبتي لك |
الساعة الآن 12:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.