![]() |
- تخيلي !
. .أحاولُ أن أصبح عرافة لـ أقرأ الحظ ! . |
تخيلي .
|
إلى عطر وجنة , و كل أبعاد .
|
قدْ إستطعتَ تمريرْ درامِية تلكْ الصورَة أمام حائِطْ الـ رحيلْ , وقبضَة يدي الأصغر مِنْ قلبهِ الـ مُسافِرْ . شبَهتْ الحنينْ بخضبْ فرشاة نِداءْ عَلى شِباكْ من زجاجٍ جامِدْ , لايغسله مَطر , ولاتفتته ريحْ .. كُنت هُنا يا نـوافْ : الإصبعْ السادسة من لَونْ التـيه .. ممتنة للفجر الذي عانقني بحرفْ السماءْ .. http://www.7c7.com/vb/images/smilies/wh_73073504.gif |
|
.
. . وَ تخيّل أن تكونَ كما أردتـْ أنتـْ.. تلقائيةُ الروح.. وانسيابيةُ الحِس.. وتدفُق الشعور.. ونواف وحرفُ عذبـْ.. جميعها اتحدتـْ هُنا . نواف لكـَ الله ... فكم أغرقتنيّ،،، |
حصه العامري .
القليل الذي يبحث عن شيء لـ يهديك ! متورط كلياً في الرد لا أقول أنني : عجزت لكني والله فاشل جداً حينما يتعلق الأمر بالشكر . ممتن لكِ يا حصة ومثلما للأرض للسماء .. شكراً . |
حديثك يشبه وقع المطر على صفيحة من الضوء له صوت مختلف وومض ملفت وفرحة عجيبة وفي الآخر فهو مشهداً رائعا يتمنى المرء أن تنطفئ عينه عليه قبل أن يذهب بصره لأمر أقل دهشة . وتقول يا نواف * أحاولُ أن أصبح عرافة لـ أقرأ الحظ ! * وأرى العصافير تجتمع تلقي عليك بأجنحتها لتقرأ لها عمر الأعشاش والصباحات فيها تحية لروحك وريحانة |
الساعة الآن 11:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.