|
منثوره من دُرر
بالله وينك .؟
قلي ... وينك ؟ هذي بقايا ... خطوتك ! تبكي ... وتصيح ! وهذي بقايا .. لمستك ! تحكي / وتبيح .. يعني يجوز هذا الغياب ... ماتشوف ... فعل الحياة . يمكن يجوز / اولا مايجوز احكم وشّرع ... وش تبي ؟ دامي على قلبك أهون ... ماعلي بطوي مسافاتِ .. لوحدي وابكي / وانوح واذا خلص دمعي ... بتوسد احضان الغمام ! وانشد عن اللي قد رحل .. .. ويمكن أحل هالجواب والقى لعذرك ..... لوسبب |
" تزداد فوهة الجفاء والإبتعاد يوم بيوم في تضاعف " وعلامات التعجب تتعجب على نسيان ماكان يوماً بينهم كيف تلوكه الأسئلة لعذبة روحه وطفلته وتمتزج كُلها بظنون الحرف وعلى حافة صمت تضعهم سـ أحُاوَل إفراغ ذاكرتي منك وأحُرَر كل نبضي من أسمك و أنُقِي كل أنفاسي من همساتك سأحاول وأتمنى من الله أن يُلهمني تلك القوة عندما أحتجت إليك لم أجدك ... ففي أي سماء سأجدك أن لم تكن في سمائي ؟؟ |
تعال وأجلس
أبشرحلك وأفسرلك تدري وش معنى" الجحود وإلا حتى تنكر وعود وتنقض عهود هذا أنت وهذي إيدك تأخذ بودي وتعطي سيفك تدري وش معنى " الألم أنك تعيش بلا أمل وتبدأ تنسى وتبدأ تقسى وينتهى وياك عمري وماتوفي لحظة الصدق فيني لحظه لحظه آخري وبختم كلامي تدري وش يعني " أنا هذي ملامح تايه بوسط العذوبه تسبح ببحر النهاية ولا تطوفه يمكن ألحين بس عرفت هنا عندي أنا معنى الطفولـــه وليدة اللحظه |
.
. " رغم.. كل .. الخسارات تتأمل أن يكون شيً من القادم دائما أفضل ولكن رغم هذا الأمل تبقى بنا غصة فقد أبت النسيان |
.
. " ياوطن " تسكنني ولا تغيب أبد ضاربه هي جذور " الإنتماء بي الى حد العُمق أراك في كُل الوجوده أجدك خامس لجهاتي الأربعة ودائمة الإتجاة إليك |
.
. " شعرت بتلك القيمة بقربهم تسعدُ الُدنيا ويعلو شانها وببعُدهم نفقد كل تلك السعاده والجمال وبين ذلك أراني ورقة خريفيه تتهاوي بين بين دقائق الزمان وثوانيه أرى أني أفتقد لذالك الوجود في حياتي |
.
. " سأأبقى كالشجره الصامده وسط الريح باقية على شموخي وأن فقدت كل أواقي عندي أمل سيأتي يوم جميل يبدد هذه الظُلمه أفتقد لكثير من الإهتمام منك أبحث دائماً عندك ولكن .. أنت أخترت الرحيل مُعلنً خلفك دولة هُزمت بفقدان قائدها وحاكمها فلا يبقى لها سوى مسمى " كانت دولة عُظمى |
http://up.arab-x.com/Aug09/yta50594.jpg أين أنت اني أنتظرك لم تاتي أخلفت في وعدك لي هاأنا أراقب ذالك الحُلم وأنشده لايغيب ستأتي وسأكون معك دائماً أشتاق لك وأنت تبخل بذلك الشوق رحلت وأعلم أني لن أراك مرة أخرى سوى هنا |
| الساعة الآن 02:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.