|
غير مجذوذ . .
رضايَ مُنْكَرٌ . .
ورضاكَ . . يُتلى بصلاتي . . وحينَ تأتيني . . كمن لكَ يسجدُ . . وحين أنْطِقُ . . لست تبالي . . فكيف لمثلكَ يَهنأ ُ . . وكيفَ لمثلي . . بالهناءِ يبالي . . أسألكَ أشياءً لكَ . . لعلّكَ . .كنت ناسيها . .ولستَ . . تسألُ عني و ما فيها . . ففيني من الصبرِ مدٌّ . . قد بلغتَ بمِدِّهِ جحداً و فوقهُ . . نصيفه . . وفيني من الصَفْح ِ أثوابا ً . . ما بقينَ . . كثيرة . . فمتى تلقي عليّ بالاً واحداً . . لألقي عليكَ محبة مني . . وحناناً . . غير مجذوذ . . أحمد الحريث 26 / 4 / 2009 |
أحمد الحريث
رضاهم فَرض ، دَوناه في ألواح عقيدتنا ، رغم أننا مَجهولي الهَوية في ألواحهم العريضة ، وفي حين أن تحتاج فقط لـ بالٍ واحدٍ منهم يَكون كُل العطاء والحب لديك على أتم إستعاد بالموافاة ، ، ، ، ( عطاءً غير مَجذوذ ) غير مجذوذ مُدهش بـ ألق * |
كالصُبح يُناهِز المُوسِيقى ويأتِي بُكل شيءٍ ..شَفيفٌ وهادئ , عَذبٌ يا أحمد ..وَ لَونك الماء .. http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
مِنْ اِخْضِرَارِ الأسْبَاب وَمُسَبِبهَا نُوْر سَاطِع يَحْمِلُ مَفَاتِيْح سُقُف سَمَاء ذاتَ عَطَاء غَيْرَ مَجْذُوذ اِحْتِرَامِيْ وَ تَقْدِيْرِي لـِ حِبْرَكَ الْمَاطِر |
سيدتي . . عائشة !
ألا ترينَ أنها . . لم تسألهُ إلا عن بال ٍ واحدْ ؟ أسأل الله أن يعطيكِ منهُ . . بالاً لا ينتهي . . و ألاّ تسألي ! ! شكرا ً . . سيدتي |
سيدتي عطر . .
بحضوركِ . . صار المكانُ جنّة ! و حينَ غادرتي . . التمّ المكانُ ببعضهِ ليواسي . . فصارَ . . عطراً و جنّة ! شكرا ً للسيدة . . شكرا ً للسيدة . . شكراً للسيدة . . |
سيدتي . . ترانيم !
لتوها أمطرتْ . . لتوها بالترانيم . . امطرتْ . . شكرا ً ألف ! سيدتي . . |
| الساعة الآن 11:58 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.