![]() |
أطول وأعرق جمله في قاموس العرب
|
: : كنا نسميه [ فيلم الدود ] و كنا به نستمتع .. و لكِن كما تغير كُل شيء تغير كذلك : الدود فقد كان أسوداً : يمكن الحذر منه و أبيضا : مسالما؟ً . و لكنه تغير يا هند و أصبح : مُلوناً ... ف لا تعرف : تحذر أم تستأنس . رُبما بداية الفكرة : دودة . و لكن نهاية الرد : وردة . رائِع هذا الربط .. و مبدع هذا الشطـب و كذلك : ضابِطة لـــ الإيقاع أنتِ . كذلك . تقديري . : : |
شششششششششششش كأنني سَمعتُ أشْأشة ، تحكي هَشهشَة ، و تخلِقُ بَشبَشَة، بطردِ وشوشة هند رائعةٌ بلا حد |
أهلاً بكِ يا هند , بصدق لفتت نظري تلكَ الجملة , ششششششششش فتذّكّرتُ المثلَ الانكليزي الّذي يقول : ليسَ المهمُّ ما تقول , المهم كيفَ تقولُه ! ربّما كانَت تلكَ " الوشوشة " في التّلفاز هي محاولة ليقول أولئكَ المختبئونَ أنّهُ لا يُمكنُ للّيلِ أن يأخذَ مكانَ النّهار و يُشرِقَ بالضّوء , الضّوء وضوحٌ و موضوعيّة و لا مكانَ تحتَهُ لفوضى العتمة , تلكَ الّتي حلّتْ بعدَ ذلكَ مكان " الوشوشة " لتسرقَ من الليل سكونَهُ و هدوءه . حقُّ التّعبير و حريّةُ الرّأي للجميع , و لأنّ الحريّة انعتاق , تحرّر من الجمود و الانغلاق و محاولةٌ لتسليطِ الضّوء , الضّوء الّذي يُنير و لا يُحرق , كانَ الحوارُ ملجأَنا و طريقتَنا للبحثِ عن ذلكَ الضّوء . : مقالٌ جميلٌ جدّاً و أسلوبٌ مميّزٌ في الطّرح , أتمنّى يا هند أن أقرَأكِ دائماً . |
ششششششششششششش قطع الإرسال .. في وطننا العربي وفي كل مكان حتى هنـــا للأسف يا أنستي : كلنا لم نتعود أن تُكممَ أفواهنا وأيما مكان يخنق حريتنا .. سنفكر بالإنتقال عنه لفضاء يسمح لنا أن نتنفس كما نريد وداعاً |
هند بنت محمد ... أهلاً بك ... مسألة[ ششششش ] هي مسألة تربينا و اعتدنا عليها و ألفناها كثيراً .. و مسألة الخروج على هذه [ الشششششش ] مسألة شائكة .. لست ضد التمرد عليها أبداً لكني مع الطريقة التي تكون [ عقلانية ] و نابعة من إطار [ الأدب ] ... لست مع تكميم الأفواه أبداً لكني مع منطلقات الحرية المهذبة الواعية ... هند بنت محمد .. تسلسل رائع لطريقة عرض الفكرة أمتعني كثيراً ... مودتي ... |
..صراحةً يا هند أنتي مُبدِعَة جداً |
الساعة الآن 10:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.