![]() |
|| .. اثْعَنْجَحَ الْ ـحَرفْ .. ||
..! مَهْمَا قَال لي الْ ـحَرف سَ أَفْعَلهْ | أَرْمِيه مَع سَتةِ أَجراسٍ تَلْكَزُني بَاسمة..! . |
خُبزْ ..! أَبَعْدَهُ تَكُون هُناك حَياة أَفْضَلْ و بَاب مُنْشَقْ يَتوضَأ مِن تَجْدَيدهِ المُتَشَقِق بِ الْأَصلْ ..! |
أَتُغْمس الْلُقَمة وَ تَتُم الْ ـعَملية بِ أَكْثَرِ مِن سُرعةٍ مُتَكِئةِ عَلى كَلمة ..! أَتُطَالبْ بِها الْ ـجَهة الْخَرْساء أَمْ تَضْطَرب الْ ـَروح وَ تَأخُذ ثِيابها , تَغْسِل وَجها , تَغْمسُ قَدمِها بِ الوحلْ وَ مِن ثُم تُعْدم لِ تَصيح أَتَفْهَمُون لستُ آخِذة ِللُ ـقمة خَارجة عن الْوقتْ فَ أَعْطُوني كَيّ أَُذَكْركُمْ ثَلَاث أَنْتُمْ لَستُمْ جَياع أَنْتُمْ لَستُمْ جِياع أَنْتُمْ لَستُمْ جِياع ..! بَطْنُ المُمَجَدين يَئنْ . أَأَحْببتَمُوني بَعد أَن وَضعتُ الْ ـحق بِجانب صَياح تَكْرهَونهْ ..!؟ |
أَيتَذَمَرْ مِن يُوقَظ اللْ ـيل وَ يَنْحبْ..؟! تَتَشاكسُ أَغْصَان الْإِنْقِلَاع فِيمنْ يَبْتَدي فض صَدْرهِ لِ يَبْتَسم وَ مِن ثُم يُبَسِملْ , تَنْهدُ الْ ـخَطايا | الْأَرْتِباكات وَ تُعْقد الْعزمْ بِ أن للْ ـتَوبة مَكان لَنْ يَنْحل دَاخِل بَجعةِ الْ ـنهارْ ., فَ تَتشاكسُ تَجاعِيد الْ ـنَهرْ وَ تَتَلَامزْ أَسَيحدُث الْ ـطَهر هنا.؟! |
كَأس فَارِغْ فَم فَاغِرْ وَ مَابَينَهُما أُغَنية لَا تَبقى وَ لَا تَذرْ. |
أَتَمُور الْ ـسَحابة وَ تَطْرُد نَوامِيس عَالِكة..؟! أَ نَسْتَطيع الْ ـهَروب مِن الْهَروبِ نَفسه..؟! أيُقَسطْ الْ ـرَأس المُشَعبْ بِ تَهْجَيره ..؟! |
أَنْبَلج الْ ـبحرْ وَ أَنْتَشتْ خَيوط الْ ـشمسْ للْأَلْتِحام أَرْتَعدتْ أَغْطِية الْفَتْنِة وَ تَسللتْ وصَايا الْأبْ الْأَكبَرْ لِ تَمُر بِ تَجاوز وَ دُونه هَلْ تُنَزع الْ ـبحة بعد ذَلكْ وَ تَتَضَلعْ عَربات الْغَرقْ..؟! |
رَتابة تَشْبهُ الْأَبْتِذال أَو رُبما هي عَادة تَخْتَرِق فَطْنة الْ ـمَللْ , تَزْهقُ بِ الْأَشْياء تُوليها نَحر الْ ـفَراغ لِ يَدُس اللسَان بَعدها دَاخِل ضَعْفِ الْ ـثَرْثرة كيّ تَذْبل فَجأة وَ تَنْحني الْ ـتَرتيباتُ بعدها لِ تَلْتَف وَ تُراهن من اللْذي سَيموت أَولَاً ..!؟ يَبْتَهلُ الْ ـقَلمْ : أَخْشَعْي . يَتحجرُ الْ ـمَكتبْ : لَا تُرَفْرِفيّ . تَحْترقُ تَجاعيد الْ ـجَدار : جَسدكِ غير مُتناسقْ . يَنْفلتُ الْ ـبَلور : أَنا كَاذبْ لِ تَكْذبي. الْ ـشَرْشرف : دَمْ. ثَغرُ الْ ـكَتاب : تَحملي وَصايايّ الْعَنِيدة. لمْ أَعدْ أَدرك أَي مَرارة تَحولتْ إِلى حَورية سَمْراء , وَ هلْ كَانت تَقطنُ سَعادة مُتَلظية تَلْعنُ بقايا الْأشياءْ..! |
الساعة الآن 01:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.