|
" مُجَاهَـ..ـره ! "
:: :: عَنْدَمْاَ يَكَوَنُ الَـ " حَرَفْ " سَيْدَاً ! يْجَتْاَحُنْيّ الَـ " تْمَرَدُ " وَطَنْاً .. :: :: ( الَبْدَايَه ) أنْـ..ـاَ شَاَعْرَاً بَلْ فَيْلَسَوَفْ بَلْ رَسْاَمْ بَلْ مُتَعَاَطْيّ بَلْ مَ .. جَ .. نْ .. وَ .. نْ ! * * * بَلْ أنْـ..ـاَ بِأخَتْصَاَّرَ ..! كُنْتُ " ثَلآثَوَنَ " يْوَمْاً مِنْ الَـ " صَبْرِ " وَتَحْوَلَتُ إلَىَ " ثَاَّنْيَةٍ " مَنْ الآ " رَتِعَـ..ـاَشْ " ! بِسَبَبِ صَوَتْاً أتَىَ نْحَوَيّ مِنْ ( إيِمَأءَةِ غَ .رَ . يَ . بْ ) * * * وَ أنْاَ أيَضْاً مَنْ الَـ" مْطَرِ " إجَدّتُ فْنِ " الإمَتْلآءَ " وَالَرَيْحُ أجَاَدَتْ مَعَيّ رَقَصْةَ " الأشَتْهَاَءَ " وَ الَغَاَبْاَتُ رَغَبَتْ بِألآقَتْرَاَنِ بِأسَمْيّ المُـ..ـدَهَشْ ! وَ الَبْحَاَرُ أغَرَتْنَيّ بِـ" كِنْوَزَهَاَ " الَجْمَيْلَهَ .. لَكَنْهَاَ كَاَنّتْ عَلَىَ فُوَهَةِ غَ .. رَ .. قْ وَأنْاَ لآ أجَيّدُ الَـ " رَجْاَءَ " ! وَالَطَيْوَرُ أتَتْ فَوَقَيّ مُحَلَقَةٍ تَرَغَبُ بِنْظَرَةٍ مَنْ " سَاَّحَرَتَيّ " لَكَنْيّ تَكَبْرَتُ عَلَيْهَاَ !!!! وَمَنْ حَقْيّ ؟ فَهَيّ بِنْظَرَيّ كَـ " غَارَةٍ جَوَيْهَ " حَلَقْتْ كَثَيْرَاً فَوَقَ تَمْثَاَلِ ( أبَوَ جَعْفَرِ الَمَنْصَوَرَ ) ... :: :: |
" مُجاهر "
:: :: ( مُقَدَمه ) قَاَمَتْ بِخَطَـ..ـفَيْ " يَدَاً " مَنْ ضَوَءِ الَحَقْ .. مَنْ أعَمْاَقِ " دِيَجَوَرِ " إلأبَاَطَيَلَ .. ! فََنْبَتَ بِوَسَطِ شَرَاَيَيَنْيّ " صَهَيَلٍ " سَمْعَهُ كلَ مَنْ بِهِ " صَمْمُ " وَسَقَطَ عَلَىَ مَنْكَبَيّ " أكَوَاَمِ " ثَلَجٍ وَ نَوَرٍ رَاَهَاَ كُلَ مَنْ بِهِ " عَمَىُ " .. وَزَرَعَتَ عَلَىَ زَوَاَيْاَ شَفَتَيّ " خَيَوَطِ " شَفَقٍ وَ غَسَقٍ أغَرَتْ بِالَكَلاَمِ كُلَ مَنْ بِهِ" خَرَسُ " .. فَمْـ..ـهَلاً !! فَأنْاَ فَصَاَحَةُ الَهَدَوَء بـِ " الَهَدَوَء " .. وَ خَلَوَةِ الِشَعَرِ بِـ " الِشَعَرِ " .. وَ فَضَاَحَةِ الَطَهَرِ بِـ " الَطَهَرِ " .. * * * (( سَقَوَطٍ إلَىَ الآعَلَىْ ! )) عََوَاَصِفٌ غَرِيْبَة وَلَيْسَتْ بِغَرِيْبَهٍ تَصْرُخُ بِيّ وَلآ تُبْقِيّ لِيْ غَيْرَصَدَىً يَكُوْنُ بِهَيْئَةِ " الَضِّد " ..! (( حُرَوْبٌ وَ سَلاَمْ , مُظَاَهَرَاتٌ وَ مٌفَاَرَقَاَت , قُدُوْمٌ وَ هُرُوْب .. )) فَأُدْرِكُ حِيْنَهَا بِأَنّ " الأزْرَقَ " يَتَمَوّجُ بِدَاَخِلِي يُمَارِسُ الإصْطِدَاَمَ " بِرُفَوْفِ " حَرْفِيْ ! يُحَاَوِلُ إسْقَاَطَهُ فِيْهِ " احْتِضَارَاً " ..! :: فَتْتَحَوّلُ سَبّابَتَي وإبِْهَاَمِي إِلَى " عَصَا " تَضَرِبُ هّذأ الأزْرَق تُرَغِّبَان بِـ"مَمَرٍ" يَكَوْنُ لِنَجَاتَهُمَاَ سَبِيْلَ ؟؟ وَهُماَ يِعْرِفَانِ بِــأنْ لا مَفَرَ فَـ" مَعْشَرُالَجِنُّ" الَمُسْتَوْطِنُ فِيْ مَلَكُوْتِ تَأمُّلِيْ لآيَعْرِفُوْنَ " بُكَاءَ الَهُدُوْءِ " وَ " دُعَاءَ اللُّجُوْء "!! :: فَتَبَدَاُ " الأنْتَفَاَضَهَ " : بَِفَكَرَتَيْ " الأثيريّهِ" بِتَعَاَونٍْ مَنْ " مَزَاَجَيَةَ " مْعَشَرَ جَنْيّ الَمُخَلَصَيَنْ ! فَيَصَبْحَ الَنَثَرَ وَالَتَفَعَلَيَهَ أمْامَيَ " مَاَثَلَيَنْ " يَرَغَبُوَنْ بِالأقَتَراَنْ بِحَرَفَيّ الَمَمَزَوَجَ بَيَنْ " الأرَسَتَقَرَاَطَيَهَ وَ الَنَرَجَسَيْهَ " الَمَغَلَفَهَ بِـ " غَرَوَرٍ لَذَيَذَ " ! وَحَيَنْهَاَ أُتَمُ أعَلآنْ الأقَتَرَاَنْ .. :: فَيَنْوَلَدُ " ضَوَءٍ" عَلَىْ دَقَاَتِ َأجَرَاَسُ " الأوَرَاقَ" لِتُنْبَئَ بِظَهَوَرَ مْلآمَـ..ـحَيْ .. :: فَـ"مَلآمَحُ الَضَوَءَ" يَاَسَاَدهَ سُلآحٍ ذَوَ حَدَيَنْ : أمَاَ تَعَكَسُ " النْوَرَ" نَوَرَاً لمَنْ يَعَرَفَنَيَ وَأمَاَ تَكَوَنُ" نَاَرَاً " مُشَتَعَلَهٍَ لَمَنْ لآيَعَرَفَنْيَ !!! :: :: |
" وقت وصرخه "
:: :: (( حَكَايْةُ الَوَقَتْ )) يُُلَبَسَنْيَ " الَوَقَتُ " تَاَجَ الَمَزَاَجَيْهَ مُنْفَرَدَاً مُتَمَْرَدَاً مُخَتَلَفٍ عَنْ اَلُ " غَيَرَ " ! وَيَحَدَّثني " الوَقتُ " بَأنْيَ لسَتُ عَلَىَ خَطْ الأسَتَوَاءَ أوَ عَلَىْ خط ِ غَرَيَنْتَشْ , بَلْ على خطِ " مَبَأدَئَ " سَاَمَيْهَ , مَبَأدَئَ تُقَايَضُنْيَ كَثَيَراً عَلَىّ أرَثَهَاَ الَنْبَيَلَ .. وَيَكَتَبَنْيَ " الَوَقَتُ " لآ بَخَطِ الَرَقَعْةِ أوَالنْسَخِ بَلْ بَِخَطٍِ يَعَرَفُ بِفَطَنْةِ اللَيْلَ وَأسَمْاَعِ الَنْهَارَ .. وَيَرَاَقَصَنْيّ " الَوَقَتُ " بِرَقَصَةٍ تَسَتْدَرَجُ كَلْ جَمْاَلِ يَخََتَبَئُ فَيّ مَعَقَلَِهِ !! وَيَعَتَرَفُ " الَوَقَتُ " لّيَ بَأنْيّ لُغَزٍ قَاَتَلْ سَكَنَ بَسَاَتَيَنْ " الشَّفَقَِِ" ! وَيَسَرَحُ " الَوَقَتُ " مَعَيّ , مُنْقَاَدٍ لِجَنْوَنْيّ الَعَاَقَلْ , مُطَيَعَاً لِجَذَوَرَيْ الَمُقَدَسَهَ .. ! * * * ( صْرَخْه أوَلَىَ ) سَأَّتَيْمَمُ بِـ " الَبْاَّطَلِ " مَنْ أثَاَمِ الَحَقَيَْـ..ـقَهَ ! ( صْرَخْه ثَاَنْيَه ) أنْزَفُ مَلَـ..ــلٍ ! ( صْرَخْه أخَيْرَه ) " إنْزِوَاءَ " الَوَجْهُ الأخَرُ لَيّ ! :: :: |
" مدينه "
:: :: ( 1 ) . شَوَاَرَعُ " الَمَدَيَنْهَ " فَيْهَاَّ طَعَمُ " الأنْتَصَاَرِ وَ الَهَزَيَمْهِ " سَيَـ..ـاَنْ ! لآنْـهَاَ لَمْ تَعَيْ " دَهَاَءُ" مُؤَاَمَرِةِ مُؤَاَ.. ؤَاَمَـ.. اَمَرِةِ .... الغَبْاَرِ " مَعَ " قَوَسِ قَـ..ـزَحَ ! وَخَطَوَرَةَ .. خَطَـ.. طَوَرَةَ ... " تَوَأَطَئُ " الضَوَءِ مَعَ الَحَرِيَـ..ـقْ ..! * * * ( 2 ) . الَفَاَّرَسُ إلأسَتَثَنْاَّئَيَ هَوَ الَذَيّ يَحَـ..ــزَنُ عَلَىَ " كَبْوَةِ " جَوَاَدَهَ ! حَتَىَ وَأنْ كَاَّنَ مَنْذُ " الَمَهَدِ " يَسَمَعُ تَلَكَ الَمَقَوَلَهَ : ( لُكَلِ جَوَاَدٍ كَبَوَهَ ) فَالَصَهَـ...ـيَلُ يُعَذَبَهَ :: فَهَذَاَ مَاَ يَجَعَلَهُ " يُعَاَنْقَ " جَوَاَدَه وَهَذَاَ مَاَ يَدَفَعَنْيّ لِــ " عَنْاَقَكِ " كَثَيَرَاً يَأَ أيَتَهَاَ الَمَدَيَنْهَ ..! * * * ( 3 ) . يَأَ أيَتَهَاَ الَمَدَيَنْهَ مَنْ بِعَدَكِ " مُتُ " كَثَيَرَاً ..! فَ / مَتَىَ سَأمُوَتُ مَـعَـ...ـكِ ..! :: :: |
" جَاهَرتُ بَكِ "
:: :: ( فَضْفَضَه ) " الَحُلَمْ " : هُوَ الَذَيْ سَرَقَهُ الَـ " رَجَاَلُ " مَنْ الَـ" نْسَاَءَ " ! وَ " الَحُبَ " : هُوَ الَذَيْ سَلَبْتَهُ الَـ " نْسَاَءُ " مَنْيّ ..! وَ " أنْاَ " : مَنْ أشَعَلَ شُمَوَعَ الَـ" حُرَيَهَ " بِوَجِهِ الَـ" رَيْحَ " ..! * * * ( إلَىَ أمَرَاةٍ لَمْ تُوَلَدّ بَعَد ) يَاَ إمَراةٍ تَنْحَنْيَ لَهَاَ الَسَمْاَءَ " شَعَرَاً " .. وَتَقَبْلُ الأرَضُ ظِلَهَاَ الَمُقَدسَ " فَرَحَاً " .. ! بِحَقِ " إسَتَثَنْائَيَتَكِ" دَعَيَنْاَ نُحَصَيّ رَقَصْ " زَاَفَرَتَنْاَ " الَهَائَمْهَ بِبَعَضَهَمْاَ " عَشَقٍ , طُهَرَاً , لَغَةٍ , سُكَرَاً " ..! وَأتَرَكَيَنْيّ أرَتَدَيْ غَيَمْةَ " غَفَـ..ـوَتْكِ " لآ أطَوَفَ فَوَقَ عَروََشْ " صَحَـ..ـوَتْكِ " .. وَمَنْ ثَمْ مُدَيّ أصَاَبَعَكِ إلَيّ ..! فَأحَيَنيَْيَ " مُتَمَرَدَاً " قَرَرَاَ الأنْتَمَاءَ لِغَيَبَـ..ـوَبَةَ حَلَمُكْ .. وَمَنْ ثَمَ .. أقَتَلَُيَنْيّ " مُخَلَصَاً " أنْكَسَرَ مَنْ عَوَاَصَفَ غَيَابُكِ .. فَأحَيَنيَْيَ قَتَلٍ وأقَتَلَُيَنْيّ حَيْاً .. فَأحَيَنيَْيَ بِكِ " رَوَحَاً " .. وأقَتَلَُيَنْيّ فَيَكِ " نْسَيَانْاً " . * * * ( الَنْظَرَ فَيّ مَرَآهَ ) بِدَأيَتْيّ مِنْ غَيْمٍَ أسَمْهُ " ألِفٍ " , فَكَاَّنْ زَاَدَيْ بِفَأَكِهَةِ شَهَيِةٍ تُدَعَىَ " حَاءَ " , وَ مَنْ ثَمَ هَزَيّ بِأرَجَوَحَهِ خَمْرٍ مُعَتْقَ صَنْعَتَهَاَ " بَاءَ " لآ أبَقَىَ مٌقَيَداً وَ " مُرَدَدَاً " مُفَتَتِنَاً بِنْغَمِةِ " كِاَفْ " أ . حُ . بَ . كِ * * * ( سَؤاَلْ ) هَلَ كَأَّنْتَ وَحَدّهَاَ " أنْفَاَسَـ..ـكْ " تَرَفَعَهَ .. ! أمْ أنْ إنْاَّرَةَ عَيَنَيْكِ الَشَهَيْتَيَنْ الَمْمَزَوَجَتَاَّنِ بِقَلَيْلٍ مَنْ ا لَ حُ زَ نِ تُنْيَرَ مَدَاَرَاَتْهِ ؟ - مَنْ مِنْهَمْاَ كَأَّنَ سَـ..بَـ..بٍ لِرَفْضَهِ لِلآلَتَفَاَتِ لِــ ( غَ ) ـيَرَكِ ..! ألَمْ يَكُنْ يَعَلَمُ أنْهُ " رَ.أ.حَلٍ " بِلآ عَـ..ـوَدَهَ ! إلَىَ " مَعَبْدَاً " نُقَشَّ عَلَىَ بَوَاَبَةِ دَخَوَلَهِ حَرَفَىَ الَ ( حَاَءِ وَبَاَءِ ) الَمَنْقَوَشِ عَلَيْهَمْاَ " رَجَلٍ يُعَاَنْقَ ظَلَ أنُثَىَ غَاَئَبْهَ " ! :: هَلَ كَأَّنْتَ " أنْفَاَسَـ..ـكْ "وَحَدّهَاَ تَرَفَعَهَ .. ! أجَبْـ..ـيَنْيَ .. * * * ( حَقِيْقَه ) سَيْدُكِ يَعَجُ بِـ " الَطَـ..ـلِ وَ الَمَـ..ـزَنِ " فَكَلَمْاَ " لآحَ " لَكِ ..! حَاَوَلَيَ " شَدَ أنْتَبَاَهَهُ " إلَيَكِ .. :: فَألأرَضُ " الَبَيَدَأءَ " .. الَبَـ.. بَيَد .. يَدَأءَ .... تَعَـ..ـشَقُ الَرَوَحُ " الَمْاَطَرَهَ " ..! * * * ( خُرَوَج ) الأنْ سَأرَسْمُ " قُبَلةٍ " عَلَىْ سَفَحِ كَفَيّ , هَـ..ـكَذَا ! لآ أبْعَثَهَاَ إلَيَكِ بِوَاَسَطَةَ " سَاَعَيَ " أنْفَاَسَـ..ـيَ لَتْهَرَبَ مَنْ أمَـ..ـاَمِ " عَيَنْاَيَ " ! وَ َتَستْقَرَ مَاَبَيَنْ زَوَاَيْاَ حَدَائَـ..ـقَ تُصَاَحَبْ " الَتَوَتَ " :: :: |
"نايف بن سعود" . هل غطرستك ستكون في جبروتها هذا الصباح.؟؟ هل هذه هلوسة البداية "فقط".؟؟ أرجو أنها البداية. سأكون بالقرب أنتظر قاتل الحرف.. لاتتأخر. . |
نايف بن سعود ،، ، ، هل تنفست الصباح ،، أم هو من تنفسك؟ ، ، لا أعلم ولكن لي عودة بعد أن التقط ما تبقى من أنفاس هذا الصباح. أستاذي مدهش حتى الغرق ،، تحياتي وخالص إعجابي |
نايف بِحَقِ " إسَتَثَنْائَيَتَك" أكمل |
| الساعة الآن 04:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.