سؤال يؤرقني ...
 

قبل ثلاثة أيام كنت في مهمة خارج العمران
كان الطريق يؤدي إلى الكثير من المدنن والقرى المتناثرة
كنت أتوقف عند المحطات في مداخل المدن
ولا أخفيكم سرا كنت كذلك أتوقف عند المحطات في مخارج المدن
فكثيرا ما يعتمد الأمر بالنسبة لي على تطيير الشراب
عافى الله مرضى السكر جميعا و متع الله المتعافي بعافيته ...
المهم منذ أن أدرت زر تشغيل السيارة وأنا أتسائل :

هل جمرة الغضى التي ضمها محمد عبده في كفه ليجد الدفء
تعود لجمر الغضى الذي تقلب عليه في أغنيته الشهيرة " لنا الله "
أو تشابه أسماء وكل جمرة لها مالها من المعاني والمقاصد ؟

أرجوكم السؤال فني بحت وأنا مستمع للفن لا ناقد فهل من إجابة ؟

سؤال ذكي يا أيها السعيد...
جمر الغضى هو الذي لا ينطفئ بسرعة فهو أبطأ في التحول للرماد..
فعندما قال ( اتقلب على جمر الغضى) ..
هو يتقلب على جمر لا ينطفئ أي أنه لا يذوق طعم النوم...
فأي جمر غضى هو جمر لا ينطفئ بسرعة..
فانظر إلى السياق ترى المعنى متجسداً أمامك...
عفواً عفواً..
أعلم أعلم أحب التفلسف..

حسب الاحتياج استاذي
كل جمرة ولها ولعة ولها مكان ومحطة ..
وهذا الرابط توضيحي قد يخدم الموضوع في تقريب المسافة بين المحطتين والسكر
اوله فرضيات وتعامل واخره أجابة مقنعة جداً أو اجابات ,,, واصطفل !!!!
ركز معي :

https://youtu.be/Cwxffzx8v2M

أظن ينبغي عليك شراء غضا وشبه والتعرف على الفرق من قرب
وجعلك سالم وغانم

مااعرف الا السمر وغيره جاري الطلب من الوالد

من فترة إلى أخرى وبعد ما يأخذ السؤال وقته
سأطرح سؤال آخر يؤرقني ..

واللي عنده سؤال يؤرقه حيّاه الله الموضوع ملكه

الجليلة
عبودي
نورة

لي عودة لكم

قديمة

قال عودة قال ههههههههههه

بطتنا بطت بطن بطتكم تقدر بطتنا تبط بطن بطتكم مثل ما بطتكم بطت بطن بطتنا؟
هاه؟ تقدر و الا لا؟

أمزح أمزح يا سعيد!