![]() |
ليتني كنت الحنين !
. . وصوتك : آآآآآآهـ أنا الساكن .. بحنجرتك ؟ ندهتيني مثل أنثى تنادي شخص في منفاه ! بعد ماشافته قاطن وجيه الناس والأشباه لاترمين لي صوتك ذبحتني نبرته وشوي من هـ البرد ! وأكثر من كذا حيّز شتاتك يعتلي بالفقد أبي كوتك ! وأبي في ريحته عطرك أبـ تدفاه أحاول أشعل الذكرى تجيني طير إيلملم مع الأغصان حلم العش لأطفاله وراحت أمنياته تسحب الفرقى وبقى ألحاله ! كذا عاله على أجروحه وعادت له بعد ماضاع في روحه وعن روحه تشتت جمع أحلامه وحرقّها وغرّقها بدمعه قبل لاتصبح بحضن الريح نسى يفتح عيونه قبل لايرحل ولا خاف العتم .. والتيه لا تبعده عن مرساه ! وعلى الضفه هناك أهموم تستناه ! وماشي كنتي في باله وصوت الياس إذا راحت ! جميع الناس خانت فيه .. كل الناس واويلاه وهذا الحزن أبي ينزاح من صدري .. تبلل داخله حزنك .. خنقه التبغ وغيابك ولا جابك حنينك ليتني كنت الحنين وطحت بك : أركض لأحبابك وزاملني السهر والطيش وأفتح ماتبقى داخلي لك جيت وأقرا بك هنا حبيتها .. هنا قالت أنا ناديت لك لكن صوتي كيف ماجابك هنا رديتها إلا الكذب ! حتى بصوت الـ ( أوووف ) كنت آحس بك لحظات وأرتابك من أسبابك تجسدت الألم لكن مثل ماقلتي فـ الماضي .. تغطي إجروحك أثيابك لبست الصبر في كتوفي ورغم أن الأسامي نصفها كانت تنادي لك كأنك كنتي الأسماء في عيني ! وفي أذني نفاني الرعد لا من إصطدم فيها وصارت لـ الحزن .. مرماه ! يدخلني يبعثرني يرتبني على ليلاه ! تبين الصدق .. ؟ صرت أضماه رسمتك فـ المدى طفله تحاول تشتعل متعه إذا ناديت ! ياهذا الصدى مثل الأصابع ترسم الصفعه ! ولا جيتي وأنا عابث بـ هـ الأوراق وكم طاحت ظنوني فيك بس يالله تعالي لي .. تعاليلي .. تمزقني وجيتي ألحين ؟ تكسّرني تآويلي وكثير الشك .. والغيره وقليل الفرح لي من فاض ترتيلي وياويلي إذا عاث السهر فيني أنا مدري أغني لك .. من آهاتي أو أن الأمنيات : الناي أغني لي أنا ماعدت ذاك الطفل في عينك وعين الكل إذا قالوا هلك نرحل ؟ أروح أذبل ! ولا يسأل علي غير الألم والليل والمأساه وأجيبك في خيالي شي قاسي يمكن .. أني أكرهك .. وأروح متناسي ! صغيّر .. يااااااااااااااهـ صغيّر .. تضلمينه ليه يـ الله . . |
عمر المسفر
ــــــــــ * * * وَ يَااا الله عليك ، حينما تُتيحُ لنا فُرصة الرّكض في مُروْجك المُعشِبة حدّ الاكْتفاء بها عن غيْرها . نصٌ كانَ لِـ ألِفهِ : أُلْفة وَ لِـ هائهِ : عِفّة ، يُدوْزن الأوتَار مَع النّبض .. فكَأنّك تَقرأ قَلبك . : عمر المسفر بمودّة خالصة : شكراً لك . |
سيمفونية مذهلة
صاغها ترفاً عمر المسفر رائعه .. وحدها لاتكفي |
عُمَر
وأنْت َ عُمْر ٌ لِلْجَمال شَاعِر أنِيْق ، وتُدَوزِن الشّعْر والشّعُور رَائِع ، والشّكْر ُ لايَكْفِي |
يا الله يا عمر ما أعذبك ! |
الجميل عمر المسفر الله عليك مبدع ورااائع لاهنت |
,
, لا والله مو ليتك الحنين ياجميل تُربك الحجر ولم أكنْ أعلم بأنك تستخرج مِنه المْاء كُل شي هُنا مُربِك ..صِدقاً تفعيِلتك : سِلاحكْ لِقتلنِا تصدق عمر ..أحيان أفكر بترك القراءه للشعراء وحتى لنفسي بأن أصمْت لكن هناك الملائكه مازالت تحَرث الصًدر لتقوم بعملية تنقيب الدواخِل لِتخرج لنا أشياء لا نعلم لِما ولكن بعد ماتقوم بإنزال النصَ ..تعلم لِما وأنت تكتب ونحن لانستطيع الا قُول الله |
. . الجميل / قائد الحربي شكراً لـ وفائك ود لقلبك يا أنيق . . |
الساعة الآن 03:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.