![]() |
حواراتٌ بيني وبين ذاتي.. لم أتمّ الأول يباغتني الآتي.. أحاورها.. أسألها.. أحاسبها أسيرُ في أزِقةِ أفكاري.. اصطادُ منها الفرائس.. أحاورها.. أناقشها.. أنهشها تعدَّدَت الفرائسُ.. تعذَّبَت الروح.. وما من ضحيةٍ سوايَ.. جروحي تنزفُ الهمَّ.. ليلٌ يعشقُ الظُلمة.. السفحُ هو السَفحُ.. والقِمَّةُ هيَ القِمَّة.. ذليلٌ هو السَفحُ.. إن ناطَحَ القِمّة.. ما عادت للكرامةِ حُرمة.. ولا عاد للضمائرِ وجود.. عزَّةُ النفسِ أمست هي الأزمة!! لحنُها نشازٌ.. لا يُسمَع.. بابُها.. مكسورٌ.. لا يُقرَع.. تآمرَ الصبرُ والظروف ضدّها.. تصارِعُ وسيفها أصابتهُ ثلمة.. سنونٌ عِجافٌ تمرُّ.. وليس من عامٍ تُغاثُ بهِ.. صبرُ اللانهاية قاسٍ.. والقسوةُ لا تعرفُ الرحمة.. |
أكاد ألطم وأنوح ..
الحوت الذي ابتلعني قد أنِسَ بي .. كأنه يقول لي مامن فكاك .. فأنَسي واَنسيْ ! |
يامن كانت عينيه شعيرة أخرى من طقوس الصلاة
طواف ما بين مدينة وأخرى نتبادل الهدايا والقصائد الملونة المعتقلة في خزائننا السرية كبوح الصباح الجميل حين قرأته بهما وكلمة " أحبك " ،، |
؛
:ـاْهـت عْيُـوْنِي .. وَأَّنٌَا أَدًوَّر عَلِيك حَتّى بِعْــيُوْنَكْ .. سَألتْ وَ مَا لِقَيْـتك زايد [i][/ |
؛
: لِـقَيتـك.. وَخَبّيتَــك.. عَـن عْيُوِني أخَــافْ .. حَتَّى مِنْ عِيُــوني عَلَيْك : ي زايد [i][/ |
؛
: لوهي على حُبـّك تراها بسيطة المشكلة .. حبّيت معك العواذل : زايد [i][/ |
يُحكى أن ::
ناياً تمرّد على اغترابه.. فعوقِب بثقب سابع.. تضحك عليه النايات.. و ينوحُ وحده..! |
مسـاء دمشقي جداً مساء اللاڤندر حب من نوع آخر بكاميرا موبايلي حول منزلي http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...25463b5070.jpg |
الساعة الآن 01:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.