![]() |
؛؛
ﺃﺭﺟﻮﺣَﺔ ﻗﻠﻖٍ ﻭﺣِﻜﺎﻳﺎﺕ ﻳَﻨﻘُﺼُﻬﺎ ﺍﻟﺴّﺮﺩ.. |
؛
: سمعتُ .. وجهها يغني .. الأغنية بيضاء...تفتن الصالحين ولكن... قالت: دائماً تفخّم الأمور : أنا ردة فعل.. أذكركِ عندما كنتِ تغنين .. أشعرُ أني بليغ..وأنتِ وردة كنت مصمم أن تكوني عظيمة يتمايل المسرح .. ويطرب القرّاء وتثبتين .. أني لازلت حياً كل وتَرٍ من شفتيكِ عمر وصراعات وحياة وجهنم أتذكرين صوتكِ كأجراس الكنائس .. ينذر بالروح .. إذا لم تأتي.. فغني... غني ..حتى يسقط الطرب مغشياً عليه أسمعكِ بدمي... وبكل لحظة طيشٍ خُلقت.. : يا آيتي الباقية سخِرت مني الجدران وكلّما كتبت كلما (( أنكمش)) أخشى أن أختفي قبل أن تدور الأرض دورتها الاخيرة وألقاكِ..!! : زايد.. : |
: : " حتى المرايا الجديدة مستعملة" |
اقتباس:
فعلـت ما بوسعي. لا أظـن مستواي كان سيــئاً للغاية |
أحياناً يكون ذنبــك أنك صبـور للحدَ الذي يــوهــم النـاس أنـك خشــبة يابـسـة،
وأنت بالأصــل غصـن، حتى الهــوى الرقـيق يؤثر |
/ يابحر يمكن نساني ؟! |
: : يين الصبر والصبر : مصيبة !. |
الحزن كالسلحفاة سيشيل مُعمر ... |
الساعة الآن 08:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.