منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   [ فَضْفَضَة ] (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=695)

خالد صالح الحربي 05-03-2022 06:16 AM

:
" يُخطئ من يظُن بأنّ الليل ينتهي مع طلوع الشّمس "!
🌹

يزن ياسين 05-03-2022 09:28 PM

:
:
‏‎تَحْتَ إبـط الشّمْـس يَختبئُ لَيْلُكَ ، والشّمْـع لا يَعْـرِف إلا لُغة الاحْتِـراق !.

ضوء خافت 05-06-2022 06:11 PM

مِن أين نبدأ ؟

من أول السطر ...

أم من منتصف الخوف ؟

كل المقترحات المحتمل تجاوزها تشير إلى الملاذ المضطرب ...

إلى أيدٍ منسيّة تحت الوسادة ...

و فم تشبّع بالقلق ...

ثم أن هنالك ممر سرّي ... يربط بين الرغبة و الوجع ...

هنالكَ يتآمران ... يتواعدان لرسم خطة لاغتيال الأرق ...

و قرع كؤوس العرق ...

( أنتَ اللي ؟! )

أجابها : أنا الذين !

اجتمع نصف الخليقة فيه ...

و رآهم الليل يتجمهرون في عينيه ...

كان أعمى عن عمد ... يترصّد للنظر قبل أن يمتد ... فيقطع طريقه بدمعه

كان أبكم عن قصد ... يذبح الكلام من الياء للباء ... و يترك للألف مساحة ( آه ) ...

حبل وصلٍ رقيق جداً ... تنسج هي به حكاية ما قبل الكفّ ...

و قد كان أصم يسمع الرعد ... و لا يهاب إلا جلجلة الوعد ...

قال أشياءه الثمينة ... عندما كان منتشياً ...

قال ... أنا آخر الواصلين ... و أول الراحلين

لم يصل ... و لم يرحل ...

و قد كنت أصلّي ... كي يقتله الحنين ...

لكنّ الصبر أجهز عليّ قبله ...

و لم يتعرّف علينا أحد !

فتم دفننا ... بلا هوية !

عبدالله عليان 05-08-2022 01:54 AM

لاتنسوا دعاء الخروج بهذه الكلمات ودعت أبناءها الأربعة ولوحت لهم بكفها وهو يصعدون الباص رد لها التحية بمثلها كل من كان ب الباص طبعا عدا السائق أبو هيثم ذلك الرجل الصلف الذي تكابدت عليه الهموم بعدما فقد أحد أطفاله أمام عينه وهو يعبر الشارع بعد ما قذف ب الكرة أمجد صديقه العزيز إليه ولكنها أخطت مسارها لتذهب إلى الشارع ويذهب معها هيثم إلى مثواه الأخير

يزن ياسين 05-08-2022 10:38 PM

:
:
قَلْبِـيْ ، يَا أقْـدَمْ قُنْبُلَـة مَنْزُوْعَـة الفَتِيـل ..
رِفْقَـاً بِـ [ حَافِيَةَ القَدمينِ ] !.

جليله ماجد 05-08-2022 10:55 PM

يا (وجعي) ارحل..
ضع آمالك المنتهية الود..
في حقائب الغياب المنسية..
و ابتعد..
نصلك لا زال هُنا..
بعض الألم لا يُنسى..
يظل الجرح أبداً..
تظل الروح بين دمع و أنين..!

سيرين 05-09-2022 08:27 PM

من يملأ علي وجودي
حين تتلاشى حدودي في النظر الى عينيك ؟

،،

قايـد الحربي 05-09-2022 08:34 PM

:
:

الكثرة تغلب"الكتابة"!.


الساعة الآن 08:27 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.